م
ملكة الظلام
Guest
فلْ تستنْشِقوها ( تَقْرءونيْ ) إنْ شِئْتُمْ !
*
*
/
.
\
*
أتعْلمْ ؟؟
حُبّيْ لكَ لاَ يُترْجمُ ب ِ الكلمات ِ والأحرف ِ ( الأسْطُرْ )
بلْ ب ِ النبضات ِ .. والإحساسْ الذيَ يجْتاحُنيْ { لحْظِيّا ً ! }
مصابه بسهم العشق
الأريكـة . !
ضجيجُ المدينة . اِزدحاماتُ الطُرقْ
ملامِحُ الوجوهْ .. اِبْتساماتُ الشّفاهْ
أصواتُ البَشرْ
خريرُ المَاءْ .. ضوءُ القَمرْ
حلوكُ الليلْ .. هدأة ُ الوجودْ
كُلّها تعْكِسُكَ ليْ ...!
يُذكّرنيْ إيّاكَ كُلْ شيءْ ,
وشيءْ آخــرْ أيضا ً لمْ أذكُرهْ !
أتمنّى أنْ أتسلّلُ عبرْ الثّقوبْ ..
خلالْ النّوافِذْ ..
معَ نور ِ الشّمسْ لحظة شُروقْ [ كيْ أصلُ إليكَ ..! ]
:
:
مَا كُتبَ أعلاهْ ( ضربْ مِنْ الجُنونْ ) ..!
هُنا علىَ نافذتيْ اعتدتُ أنْ أطلِقُ لنظريَ العنانْ
علَّ لحظاتْ الشّوقْ تُهْدينيْ إيّاكَ
علَّ اِرتجافاتْ الثّوانيْ تمنحُنيْ صوتُكَ الحنونْ !
يَا ...... !
حبيبيْ كُنْ لِيَ ولاَ تكُنْ لغيريْ
*
*
فَ أنا أُحبُّكَ ب ِ جُنونْ الأُنثىَ
ولهفة ِ الطّفل ِ إلىَ حُضن ِ أُمّه ِ الدّااااافيءْ
أُحبُّكَ ب ِ عدد ِ النّبضات ِ التيْ يُنبِضُها حُبُّكَ بداخليْ !!
ب ِ عدد ِ دمعات ِ الفرحْ التيْ أذرِفُها حينَ تأتيْ .!
وعدد ِ الزّفرات ِ التيْ تجْتاحُنيْ حينَ تغيبُ لـ ِ ثوانيْ ,!
حبيبيْ
وربُّ الأربابْ أُحِبُّكَ حَدْ الجُنونْ بِكَ ..!
احبكــ...
*
*
/
.
\
*
أتعْلمْ ؟؟
حُبّيْ لكَ لاَ يُترْجمُ ب ِ الكلمات ِ والأحرف ِ ( الأسْطُرْ )
بلْ ب ِ النبضات ِ .. والإحساسْ الذيَ يجْتاحُنيْ { لحْظِيّا ً ! }
مصابه بسهم العشق
الأريكـة . !
ضجيجُ المدينة . اِزدحاماتُ الطُرقْ
ملامِحُ الوجوهْ .. اِبْتساماتُ الشّفاهْ
أصواتُ البَشرْ
خريرُ المَاءْ .. ضوءُ القَمرْ
حلوكُ الليلْ .. هدأة ُ الوجودْ
كُلّها تعْكِسُكَ ليْ ...!
يُذكّرنيْ إيّاكَ كُلْ شيءْ ,
وشيءْ آخــرْ أيضا ً لمْ أذكُرهْ !
أتمنّى أنْ أتسلّلُ عبرْ الثّقوبْ ..
خلالْ النّوافِذْ ..
معَ نور ِ الشّمسْ لحظة شُروقْ [ كيْ أصلُ إليكَ ..! ]
:
:
مَا كُتبَ أعلاهْ ( ضربْ مِنْ الجُنونْ ) ..!
هُنا علىَ نافذتيْ اعتدتُ أنْ أطلِقُ لنظريَ العنانْ
علَّ لحظاتْ الشّوقْ تُهْدينيْ إيّاكَ
علَّ اِرتجافاتْ الثّوانيْ تمنحُنيْ صوتُكَ الحنونْ !
يَا ...... !
حبيبيْ كُنْ لِيَ ولاَ تكُنْ لغيريْ
*
*
فَ أنا أُحبُّكَ ب ِ جُنونْ الأُنثىَ
ولهفة ِ الطّفل ِ إلىَ حُضن ِ أُمّه ِ الدّااااافيءْ
أُحبُّكَ ب ِ عدد ِ النّبضات ِ التيْ يُنبِضُها حُبُّكَ بداخليْ !!
ب ِ عدد ِ دمعات ِ الفرحْ التيْ أذرِفُها حينَ تأتيْ .!
وعدد ِ الزّفرات ِ التيْ تجْتاحُنيْ حينَ تغيبُ لـ ِ ثوانيْ ,!
حبيبيْ
وربُّ الأربابْ أُحِبُّكَ حَدْ الجُنونْ بِكَ ..!
احبكــ...