السلام عليكم ورحمة الله وبركاته *
لــــــولا خطورة البلاء ومــــــــايحدث من فتن في هذا الزمان مــأ طرحنا هذا الموضوع نسأل الله السلامه للجميع
قبل أن تقراء الموضوع دعونا نتصور معاً أنك جالس فى بيتك تتابع نشرة الأخبار لتكون على علم بما يجرى من حولك من أمور ، وإذا بك تجد المذيعة وقد بدأت فى التجرد من ملابسها قطعة قطعة أمام الكاميرابلا مبالاة بل وفى بث مباشر .. أى هول هذا .. إلى الأن أنت تعتقد إنى أتخيل أو أزعم أنها مجرد فكرة مستقبلية .. أنا معك فقد كنت أشعر بنفس الشعور ولكن تابع معى ما يلى وستجد الحقيقة التى تبحث عنها .....
كنت أتجول عبر شبكة الإنترنت ووجدت هذا الخبر العجيب ،،
إذا كنت تسكن في أوربا فإن نشرات الأخبار ستتحول قريبا عن الصورة المحافظة التي اشتهرت بها؛
ففي محاولة لاكتساب جمهور جديد إلى نشرات الأخبار السياسية.. قالت محطة تلفزيون إنجليزية تدعى “Get lucky TV” إنها ستبدأ في السادس عشر من الشهر الحالي اذاعة نشرات اخبار ليلية على جمهورها في اوروبا تقرأها شابات عاريات يتخلصن من ملابسهن تدريجيا امام الكاميرا لكن دون اسفاف
وزعمت المحطة إن الهدف من هذه الخطة ليس الإثارة ولكن تقديم الحقيقة عارية بالمعنى الحرفي للكلمة.. وقالت قارئة الاخبار سامانتا بيج لتلفزيون رويترز نحن حساسون تماما ازاء قضايا بعينها أحدها بالطبع هو الموت. وهنا نحاول قدر الامكان الحفاظ على أقصى قدر من الاحترام وما نعتزم عمله هو الابقاء على ملابسنا..
وبصراحة مماثلة تحدثت زميلتها مقدمة نشرة الاخبار العارية أيضا ليلي كوان عن نفسها فقالت انضممت لاسرة الاخبار العارية بالصدفة. كنت في الحقيقة أدرس لاصبح مساعدة طبيب أسنان. كنت أذهب للدراسة حين أدركت على الفور انني أحتاج الى شيء خلاق الى حد ما كي أصقل مواهبي الابتكارية.
وأضافت انها لا تشعر بتأنيب ضمير لتعريها أمام جمهور التلفزيون، وتابعت قائلة أستمتع بارتداء الملابس. لكن خلع الملابس أيضا لاسيما على المَلأ يعطي ايضا شعورا بالتحرر، وكانت كوان قد لاقت شهرة في هذا المجال بعد عملها في محطة تلفزيونية أخرى تقدم الأخبار العارية.
وبدأت ظاهرة نشرات الاخبار التي تقدمها نساء عاريات في روسيا أولا وانتشرت منها الى كندا حيث بدأت الاخبار العارية عام 1999. وتأمل الشركة التي مقرها تورونتو ان تحقق على الجانب الاخر من المحيط الاطلسي نفس النجاح الذي حققته في أمريكا الشمالية .
لم أصدق فى بادئ الأمر وقلت ربما تكون مجرد فكرة أو دعاية ولكنى بحثت قليلاً فهالنى ما رأيت ففي أحدث الصرعات البريطانية، تستعد إحدى قنوات الكيبل إلى تقديم "نشرة إخبارية عارية"تقوم فيها المذيعات بالتخلص من ملابسهم تدريجياً أثناء قراءة نشرة تحوي أنباءً متفرقة من أخبار السياسية والمنوعات والرياضة !!
وستبدأ قناة الكيبل التلفزيونية "Get Lucky Tv" المتوفرة خدماتها عبر الاشتراك إلى سبعة مليون مشاهد في بريطانيا وأيرلندا، تقديم "النشرة العارية" التي استلهمت فكرتها من برنامج روسي ظهر على الشبكة العنكبوتية عام 1999.
وزُعم أن البرنامج استقطب قرابة 9 مليون قاريء خلال شهر واحد، وفق وكالة الأسوشيتد برس.
وانتقلت ظاهرة التعري أثناء تقديم النشرات الأخبارية إلى كندا، حيث تزعم قناة تورنتو للكيبل، إن عدد مشاهدي "نشرتها العارية" في الولايات المتحدة يبلغ 34 مليون مشاهد أسبوعياً.
علماً أن القناة تبث برامجها عبر قنوات الكيبل التي يمكن مشاهدتها عبر الإشتراكات فقط.
وكانت المذيعات قد وقفن وهن مرتديات حمالات الصدر لإلتقاط بعض الصور أمام البرلمان البريطاني للدعاية لإنطلاق "الإخبار العارية" التي تهدف إلى تقديم الحقيقة عارية بالمعنى الحرفي للكلمة.
لا أعرف ماذا أقول
ولا أعرف ماذا يخبئ المستقبل أكثر من هذا لنا
لا يسعني الأن غير أن أقول
لا حول ولا قوة إلا بالله
منقوووووووووووووووووووول .
لــــــولا خطورة البلاء ومــــــــايحدث من فتن في هذا الزمان مــأ طرحنا هذا الموضوع نسأل الله السلامه للجميع
قبل أن تقراء الموضوع دعونا نتصور معاً أنك جالس فى بيتك تتابع نشرة الأخبار لتكون على علم بما يجرى من حولك من أمور ، وإذا بك تجد المذيعة وقد بدأت فى التجرد من ملابسها قطعة قطعة أمام الكاميرابلا مبالاة بل وفى بث مباشر .. أى هول هذا .. إلى الأن أنت تعتقد إنى أتخيل أو أزعم أنها مجرد فكرة مستقبلية .. أنا معك فقد كنت أشعر بنفس الشعور ولكن تابع معى ما يلى وستجد الحقيقة التى تبحث عنها .....
كنت أتجول عبر شبكة الإنترنت ووجدت هذا الخبر العجيب ،،
إذا كنت تسكن في أوربا فإن نشرات الأخبار ستتحول قريبا عن الصورة المحافظة التي اشتهرت بها؛
ففي محاولة لاكتساب جمهور جديد إلى نشرات الأخبار السياسية.. قالت محطة تلفزيون إنجليزية تدعى “Get lucky TV” إنها ستبدأ في السادس عشر من الشهر الحالي اذاعة نشرات اخبار ليلية على جمهورها في اوروبا تقرأها شابات عاريات يتخلصن من ملابسهن تدريجيا امام الكاميرا لكن دون اسفاف
وزعمت المحطة إن الهدف من هذه الخطة ليس الإثارة ولكن تقديم الحقيقة عارية بالمعنى الحرفي للكلمة.. وقالت قارئة الاخبار سامانتا بيج لتلفزيون رويترز نحن حساسون تماما ازاء قضايا بعينها أحدها بالطبع هو الموت. وهنا نحاول قدر الامكان الحفاظ على أقصى قدر من الاحترام وما نعتزم عمله هو الابقاء على ملابسنا..
وبصراحة مماثلة تحدثت زميلتها مقدمة نشرة الاخبار العارية أيضا ليلي كوان عن نفسها فقالت انضممت لاسرة الاخبار العارية بالصدفة. كنت في الحقيقة أدرس لاصبح مساعدة طبيب أسنان. كنت أذهب للدراسة حين أدركت على الفور انني أحتاج الى شيء خلاق الى حد ما كي أصقل مواهبي الابتكارية.
وأضافت انها لا تشعر بتأنيب ضمير لتعريها أمام جمهور التلفزيون، وتابعت قائلة أستمتع بارتداء الملابس. لكن خلع الملابس أيضا لاسيما على المَلأ يعطي ايضا شعورا بالتحرر، وكانت كوان قد لاقت شهرة في هذا المجال بعد عملها في محطة تلفزيونية أخرى تقدم الأخبار العارية.
وبدأت ظاهرة نشرات الاخبار التي تقدمها نساء عاريات في روسيا أولا وانتشرت منها الى كندا حيث بدأت الاخبار العارية عام 1999. وتأمل الشركة التي مقرها تورونتو ان تحقق على الجانب الاخر من المحيط الاطلسي نفس النجاح الذي حققته في أمريكا الشمالية .
لم أصدق فى بادئ الأمر وقلت ربما تكون مجرد فكرة أو دعاية ولكنى بحثت قليلاً فهالنى ما رأيت ففي أحدث الصرعات البريطانية، تستعد إحدى قنوات الكيبل إلى تقديم "نشرة إخبارية عارية"تقوم فيها المذيعات بالتخلص من ملابسهم تدريجياً أثناء قراءة نشرة تحوي أنباءً متفرقة من أخبار السياسية والمنوعات والرياضة !!
وستبدأ قناة الكيبل التلفزيونية "Get Lucky Tv" المتوفرة خدماتها عبر الاشتراك إلى سبعة مليون مشاهد في بريطانيا وأيرلندا، تقديم "النشرة العارية" التي استلهمت فكرتها من برنامج روسي ظهر على الشبكة العنكبوتية عام 1999.
وزُعم أن البرنامج استقطب قرابة 9 مليون قاريء خلال شهر واحد، وفق وكالة الأسوشيتد برس.
وانتقلت ظاهرة التعري أثناء تقديم النشرات الأخبارية إلى كندا، حيث تزعم قناة تورنتو للكيبل، إن عدد مشاهدي "نشرتها العارية" في الولايات المتحدة يبلغ 34 مليون مشاهد أسبوعياً.
علماً أن القناة تبث برامجها عبر قنوات الكيبل التي يمكن مشاهدتها عبر الإشتراكات فقط.
وكانت المذيعات قد وقفن وهن مرتديات حمالات الصدر لإلتقاط بعض الصور أمام البرلمان البريطاني للدعاية لإنطلاق "الإخبار العارية" التي تهدف إلى تقديم الحقيقة عارية بالمعنى الحرفي للكلمة.
لا أعرف ماذا أقول
ولا أعرف ماذا يخبئ المستقبل أكثر من هذا لنا
لا يسعني الأن غير أن أقول
لا حول ولا قوة إلا بالله
منقوووووووووووووووووووول .
