كتاب تحفة الاشراف

عشق الروح

كاتب جيد جدا
نبذة سريعة عن الكتاب


  • اسم المؤلف: جمال الدين أبو الحجاج يوسف بن عبد الرحمن المزي.
  • تاريخ النشر: 1999م- 1420هــ.
  • عدد الأجزاء: الكتاب الأصلي قسم لخمسة أجزاء، ولكن النسخ الأحدث قسمت إلى 13 جزء.
  • أبرز دور النشر: دار الغرب الإسلامي، دار الكتب العلمية- بيروت.
<figure id="attachment_161998" aria-describedby="caption-attachment-161998" style="width: 800px" class="wp-caption aligncenter">
30ca3f2b-2733-4258-a715-9868e401ccec.jpg
<figcaption id="caption-attachment-161998" class="wp-caption-****">نبذة سريعة عن الكتاب</figcaption></figure>​
نبذة تعريفية بالمؤلف


  • هو أبو الحجاج جمال الدين يوسف بن عبد الرحمن بن يوسف القضاعي الكلبي المزي، المولود في مدينة حلب بسوريا في عام 654هـــ والمتوفى في مدينة دمشق بسوريا أيضاً في عام 742هـــ ومدفون في مقابر الصوفية بالقرب من قبر صديقه ابن تيمية.
  • عاش في منطقة “المزة” وهي إحدى مقاطعات دمشق، برع في فنون اللغة العربية بشكل عام وكذلك في الفقه وعلوم النحو والصرف، ولكنه تخصص أكثر في دراسة الحديث الشريف وتحليل رواة الحديث ورجاله والإلمام بهم جيداً، ولقد وصفه بعض مشايخ عصره بأنه من أكثر الناس حفظ وقدرة على استيعاب كل ما يتعلق بالحديث الشريف وخاصة رجاله.
  • تمت توليته على دار الحديث الأشرفية لمدة 23 سنة ونصف، ومن أهم تلاميذه الذهبي وتقي الدين السبكي.
  • من أهم مؤلفاته: تهذيب الكمال في معرفة أسماء الرجال، تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف، المنتقى من الأحاديث، الكنى.
<figure id="attachment_161999" aria-describedby="caption-attachment-161999" style="width: 240px" class="wp-caption aligncenter">
350_ec49bf2f24d725ea9900e5b04be8fd39.png
<figcaption id="caption-attachment-161999" class="wp-caption-****">نبذة تعريفية بالمؤلف</figcaption></figure>​
نبذة عن الكتاب


  • الاسم الكامل للكتاب هو “تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف” وهو واحد من أهم الكتب التي تناولت رواة الحديث، فهو من أهم كتب الأطراف، ولمن لا يعرف فإن كتب الأطراف تختلف عن المسانيد بأنها لا يتم فيها ذكر الحديث الشريف بأكمله، ولكن يذكر طرف منه فقط، مما يسهل الأمر على الباحثين والقراء.
  • من المعروف أن كتب الأطراف لا تورد متن الحديث بالكامل، وكذلك لا تعطي لفظه بالضبط كما في كتب الحديث الستة، ولكنها فقط تشير إلى المعنى العام لها طبقاً لتلك الكتب، ولذلك في حالة البحث المكثف سيجد القاريء نفسه بحاجة إلى مصادر أخرى إذا احتاج للاطلاع على المتن كامل بنفس لفظه.
  • من أهم أسباب أهمية الكتاب هو أنه يعرف القاريء على طريقة الحديث لكل واحد من أصحاب كتب الحديث الستة، حيث جعل مرجعه صحيح البخاري، صحيح مسلم، جامع الترمذي، سنن أبو داوود، سنن النسائي، سنن ابن ماجة، مقدمة كتاب مسلم، المراسيل أبي داوود، العلل للترمذي، الشمائل للترمذي، عمل يوم وليلة للنسائي، حيث خصص رمز مختصر للإشارة لكل واحد منهم أثناء الكتاب مثل (خ: للبخاري)، (خت: للبخاري تعليقاً)، (س: للنسائي)، وهكذا.
  • الكتاب مقسم لعدة أقسام حسب الحروف الأولى من اسم كل شخص على طريقة المعاجم، حيث يبدأ بمقدمة ثم الحروف الأبجدية بالكامل من حرف الألف لحرف الياء طبقاً لأول حرف من اسم الرواة، وبعدهم “باب ذكر من اشتهر بالكنى من الصحابة ولم يعرف اسمه أو اختلف في اسمه”، ثم “فصل فيمن اشتهر بالنسبة إلى أبيه أو جده ونحو ذلك”.
  • كذلك أورد “فصل في من مسند جماعة من الصحابة روى عنهم فلم يسموا رتبنا أحاديثهم على ترتيب أسماء الرواة عنهم”، ثم فصل “ومما اجتمع فيه ثلاثة ممن لم يسم”، وفصل”أول مسانيد النساء”، وفي النهاية اختتم الكتاب “بكتاب المراسي وما يجري مجراها” والخاتمة.
<figure id="attachment_162000" aria-describedby="caption-attachment-162000" style="width: 400px" class="wp-caption aligncenter">
1010792.jpg
<figcaption id="caption-attachment-162000" class="wp-caption-****">نبذة عن الكتاب</figcaption></figure>​
 

مواضيع مماثلة

أعلى