ألوان .... ورود ....ورسائل بشيفره خاصه..
للورود معان رمزيه كثيرة ولألوانها أيضاً معان عرفت من ألاف السنين.
إنها أقرب إلى رسائل يحمل كل منها رموز اللون نفسه وصفاته
, التي تتلون من مناسبة إلى مناسبة.
فحين تعجز الكلمات عن التعبير,
فالورد بألوانه المختلفه قادر على تحدي قواعد اللغات لتتواصل المشاعر دون حواجز
فالأزرق الشاحب إلى الأزرق الداكن لزهرة سوسنه ممكن أن تهدئ من القلق والشعور بالإنهاك
وتمثل السلام والإنفتاح, والفرح.
فباقه من الورد الأزرق يمكن أن تكون جرعه دواء كفيله بمنحك شعوراً بالطمأ نينه
ولو فكرت باللون الوردي ستجد نفسك تفكر بالنعم السماويه والرقي والسعاده.
ومهما كان شكل الورد من البرعم الصغيره إلى حديقه مليئه بالزهور الورديه
, فإنها بلا شك ستعطيك شعور بالشباب والبراءه والمرح
ارتبطت أصول اللون البنفسجي بالفخامه وبالقصور الملكيه وحياة الملوك,
يمثل الكرامه, العزه, الفخر
والنجاح سواء جمع باقه فيها مزيج من أطياف اللون نفسه
أو مع ألوان أخرى
يعطي شعور بالعمق والتباين يمثل الإنجاز في العمل والإعجاب.
أما الأحمر فيمثل طاقه لانقاش فيها,
فهو يستطيع تحويل الأزهار إلى منبع رغبه وقوه ومشاعر حب جارفه.
كما يضفي جمالاً وجرأه ودفء...
لاعجب أن باقة غنية من الورد الأحمرلا يمكن مقاومتها.
ارتبط اللون الأبيض بالبراءه والتواضع,
فالورد الأبيض يعبر عن النعومه
سواء كان على أوراق حريريه من الغاردينيا
أو على أجراس الليلك
فإنه خير من يمثل البساطه والبراءه والسلام.
أما باقة الورد الأصفر, فإنه لايمكن مقاومة إغراء الإبتسامة أمامها.
فهي تنقل لك عدوى الفرح والبهجه
ويرمز للصداقه المتينه كما ينذر ببداية حياة جديده
ويحمل فرح إلى ملتقيه فيه الطاقه والنجاح
يعطي اللون البرتقالي شعوراً بالزهو
يرمز إلى الطاقه والحماس والنشاط والدفء
في باقه من الورود البرتقاليه تحمل رساله من الثقه والرضى والرغبه في الحياة.
ولأن اللون الأخضر مرتبط بالطبيعه وكل ماتحمله من معان
فإنه يمثل الصحه والثراء والشباب ...
ووجود أوراق خضراء تزين باقة الورد يحمل رساله من التفاؤل والتجرد والكرم بالمشاعر
هو مزيج من لونين البنفسجي والزهر لون الأنوثه والنضج
وهو يحتل مكان خاص له في الطبيعه لأنه حساس وثمين
فخور وراقي كالبنفسجي
ويقدر نعم الله كاللون الزهر
ولكنه يحمل رساله مختلفه كلها جمال وأنوثه.
وهكذا يبقى للورد عبيره ويبقى للون رسائله...
رسائل قديمه, وسائل تواصل ألهمت شعراء كثر...
على العكس من رسائل اليوم على الموبايل التي فقدت مع الأسف عنصر الرائحه,
ككثير من الأشياء التي بتنا نفقدها اليوم في حياتنا.........
للورود معان رمزيه كثيرة ولألوانها أيضاً معان عرفت من ألاف السنين.
إنها أقرب إلى رسائل يحمل كل منها رموز اللون نفسه وصفاته
, التي تتلون من مناسبة إلى مناسبة.
فحين تعجز الكلمات عن التعبير,
فالورد بألوانه المختلفه قادر على تحدي قواعد اللغات لتتواصل المشاعر دون حواجز
فالأزرق الشاحب إلى الأزرق الداكن لزهرة سوسنه ممكن أن تهدئ من القلق والشعور بالإنهاك
وتمثل السلام والإنفتاح, والفرح.
فباقه من الورد الأزرق يمكن أن تكون جرعه دواء كفيله بمنحك شعوراً بالطمأ نينه
ولو فكرت باللون الوردي ستجد نفسك تفكر بالنعم السماويه والرقي والسعاده.
ومهما كان شكل الورد من البرعم الصغيره إلى حديقه مليئه بالزهور الورديه
, فإنها بلا شك ستعطيك شعور بالشباب والبراءه والمرح
ارتبطت أصول اللون البنفسجي بالفخامه وبالقصور الملكيه وحياة الملوك,
يمثل الكرامه, العزه, الفخر
والنجاح سواء جمع باقه فيها مزيج من أطياف اللون نفسه
أو مع ألوان أخرى
يعطي شعور بالعمق والتباين يمثل الإنجاز في العمل والإعجاب.
أما الأحمر فيمثل طاقه لانقاش فيها,
فهو يستطيع تحويل الأزهار إلى منبع رغبه وقوه ومشاعر حب جارفه.
كما يضفي جمالاً وجرأه ودفء...
لاعجب أن باقة غنية من الورد الأحمرلا يمكن مقاومتها.
ارتبط اللون الأبيض بالبراءه والتواضع,
فالورد الأبيض يعبر عن النعومه
سواء كان على أوراق حريريه من الغاردينيا
أو على أجراس الليلك
فإنه خير من يمثل البساطه والبراءه والسلام.
أما باقة الورد الأصفر, فإنه لايمكن مقاومة إغراء الإبتسامة أمامها.
فهي تنقل لك عدوى الفرح والبهجه
ويرمز للصداقه المتينه كما ينذر ببداية حياة جديده
ويحمل فرح إلى ملتقيه فيه الطاقه والنجاح
يعطي اللون البرتقالي شعوراً بالزهو
يرمز إلى الطاقه والحماس والنشاط والدفء
في باقه من الورود البرتقاليه تحمل رساله من الثقه والرضى والرغبه في الحياة.
ولأن اللون الأخضر مرتبط بالطبيعه وكل ماتحمله من معان
فإنه يمثل الصحه والثراء والشباب ...
ووجود أوراق خضراء تزين باقة الورد يحمل رساله من التفاؤل والتجرد والكرم بالمشاعر
هو مزيج من لونين البنفسجي والزهر لون الأنوثه والنضج
وهو يحتل مكان خاص له في الطبيعه لأنه حساس وثمين
فخور وراقي كالبنفسجي
ويقدر نعم الله كاللون الزهر
ولكنه يحمل رساله مختلفه كلها جمال وأنوثه.
وهكذا يبقى للورد عبيره ويبقى للون رسائله...
رسائل قديمه, وسائل تواصل ألهمت شعراء كثر...
على العكس من رسائل اليوم على الموبايل التي فقدت مع الأسف عنصر الرائحه,
ككثير من الأشياء التي بتنا نفقدها اليوم في حياتنا.........
