حتى لا يقال شموخ رجل يكتب فقط لمرأة وعيون المرأة سأكتب للرجال كرمال عيون الرجال فهم ذهب الأرض وكنز الحياة ونسائم الصيف وأعمدة البيوت وصقور السماء وفرسان البوادي .
الرجل يمر في مراحل كثيرة من حياته وكل فترة زمنية من عمره لها ميزة خاصة بها ولنستعرض عمر الرجل من الأربعة عشر حتى الخمسين .
الرجل بعمر الأربعة عشر مثل :
السفرجل كل عضة بغصة لكنه مفيد أحياناً لكنك تعاني الأمرين حتى تستطيع هضمه .
بعمر الستة عشر :
مثل البطيخ الأحمر لذة في المذاق لكن الفوائد قليلة ومعظمها ماء .
بعمر العشرين :
مثل التفاح لون جذاب وطعم رائع لكن يغيب في شهرين من السنة .
في عمر الأربعة وعشرين :
مثل العنب طاقة متجددة وألوان جذابة وطعم مميز لكنه سرعان ما يتحول لزبيب ومن ثم دبس وتعال دبرها ....
في عمر الستة وعشرين :
مثل المشمش بريق مميز ونضارة لا توصف وفوائد عظيمة خصوصاً عندما يصبح قمر الدين لكن المشكلة لو تحول لمربى . وقتها لن يقاوم أبداً .
بعمر الثلاثين :
مثل الدراق رائحة نفاذة ولا يمكن إخفاء وجوده , وطعم مميز لكن للأسف المربى منه غير مستساغ .
بعمر الخمس وثلاثون :
مثل الموز لون مميز وقوام رائع و غني بكل العناصر المعدنية ومتوفر على مدار العام لكن سعره مرتفع دائماً .
بعمر الأربعين :
مثل المنغا لون جذاب وفوائد عظيمة لكن الطعم غير مستساغ دوماً .
ابن الخمسة وأربعين :
مثل الكيوي يجمع الحامض والحلو والمالح والمر بلون أخضر جذاب لكن المشكلة في القشر .
ابن الخمسين :
مثل الكوملي حجم مغري ولون جذاب لكن تمضي ساعة في تقشيره ثم بعد أن تتعب من التقشير تأكل الثمرة التي لا تتجاوز في حجمها ربع القشر ولا تشعر أهي حامضة أم حلوة ..
أما باقي العمر فهو مثل البرتقال فوائد عظيمة وألوان براقة لكنه يتطلب إلى جهد في العصر كي تستمتع به أكثر .
الرجل يمر في مراحل كثيرة من حياته وكل فترة زمنية من عمره لها ميزة خاصة بها ولنستعرض عمر الرجل من الأربعة عشر حتى الخمسين .
الرجل بعمر الأربعة عشر مثل :
السفرجل كل عضة بغصة لكنه مفيد أحياناً لكنك تعاني الأمرين حتى تستطيع هضمه .
بعمر الستة عشر :
مثل البطيخ الأحمر لذة في المذاق لكن الفوائد قليلة ومعظمها ماء .
بعمر العشرين :
مثل التفاح لون جذاب وطعم رائع لكن يغيب في شهرين من السنة .
في عمر الأربعة وعشرين :
مثل العنب طاقة متجددة وألوان جذابة وطعم مميز لكنه سرعان ما يتحول لزبيب ومن ثم دبس وتعال دبرها ....
في عمر الستة وعشرين :
مثل المشمش بريق مميز ونضارة لا توصف وفوائد عظيمة خصوصاً عندما يصبح قمر الدين لكن المشكلة لو تحول لمربى . وقتها لن يقاوم أبداً .
بعمر الثلاثين :
مثل الدراق رائحة نفاذة ولا يمكن إخفاء وجوده , وطعم مميز لكن للأسف المربى منه غير مستساغ .
بعمر الخمس وثلاثون :
مثل الموز لون مميز وقوام رائع و غني بكل العناصر المعدنية ومتوفر على مدار العام لكن سعره مرتفع دائماً .
بعمر الأربعين :
مثل المنغا لون جذاب وفوائد عظيمة لكن الطعم غير مستساغ دوماً .
ابن الخمسة وأربعين :
مثل الكيوي يجمع الحامض والحلو والمالح والمر بلون أخضر جذاب لكن المشكلة في القشر .
ابن الخمسين :
مثل الكوملي حجم مغري ولون جذاب لكن تمضي ساعة في تقشيره ثم بعد أن تتعب من التقشير تأكل الثمرة التي لا تتجاوز في حجمها ربع القشر ولا تشعر أهي حامضة أم حلوة ..
أما باقي العمر فهو مثل البرتقال فوائد عظيمة وألوان براقة لكنه يتطلب إلى جهد في العصر كي تستمتع به أكثر .
