من أشهر الروايات
ولم تكن هذه الروابة مميزة لاستخدامها السحر الواقعي ولكن للاستخدام الرائع للغة الإسبانية. دائما ما ينظر إلى الرواية عندما تناقش على انها تصف عصورا من حياة عائلة كبيرة ومعقدة.
أما الآن وقد انتهيت من قراءة (مائة عام من العزلة) فأجد نفسي فاقد النطق عاجزاً عن التعبير أمام ضخامة وإتقان هذا العمل, فلا اعتقد ان الكلمات ستفي هذه الرائعة حقها..!
وللأمانة وجدت الأمر مستفزاً الى حد ما..
مائة عام من العزلة....1967 م
والتي حازت على جائزة نوبل للاداب عام 1982، والتي بيع منها أكثر من 10 ملايين نسخة والتي تروي قصة قرية معزولة في أمريكا الجنوبية تحدث فيها أحداث غريبة. ولم تكن هذه الروابة مميزة لاستخدامها السحر الواقعي ولكن للاستخدام الرائع للغة الإسبانية. دائما ما ينظر إلى الرواية عندما تناقش على انها تصف عصورا من حياة عائلة كبيرة ومعقدة.
أما الآن وقد انتهيت من قراءة (مائة عام من العزلة) فأجد نفسي فاقد النطق عاجزاً عن التعبير أمام ضخامة وإتقان هذا العمل, فلا اعتقد ان الكلمات ستفي هذه الرائعة حقها..!
رواية آسرة, كئيبة, مسلية, قاتمة, زاخرة بالأحداث…فتارة يكون الحب هو ما تدور حوله القصة, وتارة تكون السياسة هي محور الحديث, عن المال والجشع أحياناً, عن الطيبة و الإيمان أحياناً أخرى..ممتعة بحق!
مسرح الأحداث هو قرية ماكوندو الصغير, فالرواية بأكملها فيها و عنها…بداية من تأسيسها على يد (خوزيه أركاديو بوينديا) وصحبه ووصولاً إلى نهايتها المأساوية بعد ما يقارب الـ 150 عاماً حافلة بالأحداث والتغيرات.
محور الرواية الأساسي هو: خوزيه أركاديو بوينديا وسلالته…فالقصة تتخذ من سيرة حياة هذه العائلة مركزاً لها نستكشف من خلاله التغيرات التي تعصف بالقرية الجبلية الهادئة التي كانت يوماً ما في معزل من العالم.
تبدأ القصة بالعقيد أوريليانو واقفاً أمام فرقة الإعدام مستسلما لمصيره قبل ان تعود به الذاكرة الى طفولته, فيتذكر يوم ان اصطحبه ابوه لمشاهدة ما احضره الغجر من عجائب, فنتعرف على (ملكيادس) الغجري و (خوزيه أركاديو بوينديا) الأول, والد العقيد و مؤسس القرية لننطلق بعدها في رحلة مجنونة تستمر لما يقارب الـ 150 عام…!!
احداث احداث احداث, اسماء اسماء اسماء…!! عدد الشخصيات في هذه الرواية مهول..كفيل تماماً بتسبيب الدوار للعديد من الناس, ولكن لحسن حظ البعض..
ظن المترجم انه من المستحسن تذكير الناس بين الحين والحين من هو (أوريليانو) ومن هو (أوريليانو)
مسرح الأحداث هو قرية ماكوندو الصغير, فالرواية بأكملها فيها و عنها…بداية من تأسيسها على يد (خوزيه أركاديو بوينديا) وصحبه ووصولاً إلى نهايتها المأساوية بعد ما يقارب الـ 150 عاماً حافلة بالأحداث والتغيرات.
محور الرواية الأساسي هو: خوزيه أركاديو بوينديا وسلالته…فالقصة تتخذ من سيرة حياة هذه العائلة مركزاً لها نستكشف من خلاله التغيرات التي تعصف بالقرية الجبلية الهادئة التي كانت يوماً ما في معزل من العالم.
تبدأ القصة بالعقيد أوريليانو واقفاً أمام فرقة الإعدام مستسلما لمصيره قبل ان تعود به الذاكرة الى طفولته, فيتذكر يوم ان اصطحبه ابوه لمشاهدة ما احضره الغجر من عجائب, فنتعرف على (ملكيادس) الغجري و (خوزيه أركاديو بوينديا) الأول, والد العقيد و مؤسس القرية لننطلق بعدها في رحلة مجنونة تستمر لما يقارب الـ 150 عام…!!
احداث احداث احداث, اسماء اسماء اسماء…!! عدد الشخصيات في هذه الرواية مهول..كفيل تماماً بتسبيب الدوار للعديد من الناس, ولكن لحسن حظ البعض..
ظن المترجم انه من المستحسن تذكير الناس بين الحين والحين من هو (أوريليانو) ومن هو (أوريليانو)
وللأمانة وجدت الأمر مستفزاً الى حد ما..
الترجمة لم تكن بتلك الروعة, هذا لا يعني انها سيئة بحال..! على العكس تماما, اظن انها كانت جيدة للغاية.
ما بعرف شو بدي زيد ؟؟؟؟؟؟؟؟
لكم تحياتي انا [glint]ابن البلد[/glint]
ما بعرف شو بدي زيد ؟؟؟؟؟؟؟؟
لكم تحياتي انا [glint]ابن البلد[/glint]