منارة سورية 15 سنة من العطاء
قائمة
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
المنتديات
المنتدى الأدبي
الخواطر ونبض القلوب
الأنثى في عيوني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="RETARETA" data-source="post: 355836" data-attributes="member: 6067"><p><strong>رد: الأنثى في عيوني</strong></p><p></p><p>هل تنتقي الأنوثة يوما أن تكون منسية </p><p></p><p>هل تنتمي تلك الضحكات الرقيقة إلى زمن مازال يحيا بها </p><p></p><p>لأنك تهمس حبا </p><p></p><p>تنصاع الكلمات صدقا </p><p></p><p>لأنك تختال بين جفنيها </p><p></p><p>تلهمك بابتسامة حانية </p><p></p><p>عمت صباحا وأكثر </p><p></p><p>دمت راقيا وأكثر </p><p></p><p>كلمات من أروع ما قرأت </p><p></p><p>كم نحن بحاجة لهكذا نبض بيننا </p><p></p><p>بالفعل راقني ومنذ زمن لم تقنعني كلمات بأن أعجب بها </p><p></p><p>أطربتني أخي فارس </p><p></p><p>تستحق التثبيت بجدارة لتستمر في إسماعنا المزيد من هذا القلم الناصع </p><p></p><p>من بعد إذن الغالية سوندة </p><p></p><p>تحيتي لك أخ فارس</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="RETARETA, post: 355836, member: 6067"] [b]رد: الأنثى في عيوني[/b] هل تنتقي الأنوثة يوما أن تكون منسية هل تنتمي تلك الضحكات الرقيقة إلى زمن مازال يحيا بها لأنك تهمس حبا تنصاع الكلمات صدقا لأنك تختال بين جفنيها تلهمك بابتسامة حانية عمت صباحا وأكثر دمت راقيا وأكثر كلمات من أروع ما قرأت كم نحن بحاجة لهكذا نبض بيننا بالفعل راقني ومنذ زمن لم تقنعني كلمات بأن أعجب بها أطربتني أخي فارس تستحق التثبيت بجدارة لتستمر في إسماعنا المزيد من هذا القلم الناصع من بعد إذن الغالية سوندة تحيتي لك أخ فارس [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
المنتديات
المنتدى الأدبي
الخواطر ونبض القلوب
الأنثى في عيوني
أعلى