عمو هتلر
هتلر المنارة
"الوطنُ غال ٍ, والوطن عزيز , والوطن شامخ , والوطن صامد لأن الوطن هو ذاتنا , فلندرك هذه الحقيقة, ولنحب وطننا بأقصى ما نستطيع من الحب,وليكن وطننا هو المعشوق الأول الذي لا يساويه ولا يدانيه معشوق آخر, فلا حياة إنسانية دون وطن ولا وجود إنساني دون وطن."
رحمك الله أيها القائد الخالد أيها الأب العزيزهذا الموضوع أهداء للقائد الخالد والسيد الرئيس الدكتور بشار الأسد ولوطننا العزيز وطننا الحبيب
حب الوطن سوريا بمعانيه ومضامينه العظيمة.. بدلالاته النبيلة وأبعادها العميقة هو ليس اقوالاً وثرثرة سياسية وشعارات ترفع في الفراغ لتحقيق اهداف وغايات هي أبعد ماتكون عن السلوك والممارسة العملية الحقة المجسدة لهذا الحب في العقل والقلب.. في الوعي والوجدان بل ان هذا الحب ينشأ مع الانسان من الصغر ويكبر معه قيماً واخلاقاً متحولاً من الاقوال الى الأعمال متجلياً في جهود وعطاءات حقيقية صادقة .
أن حب الوطن سوريا من الأمور الفطرية التي جُبل الشعب السوري عليها ، فليس غريباً أبداً أن يُحب الشعب السوري وطنه الذي نشأ على أرضه ، وشبَّ على ثراه ، وترعرع بين جنباته . كما أنه ليس غريباً أن يشعر الإنسان السوري بالحنين الصادق لوطنه عندما يُغادره إلى مكانٍ آخر ، فما ذلك إلا دليلٌ على قوة الارتباط وصدق الانتماء .
استقر حب الوطن في نفوس البشر، منذ بدء الخليقة، وبات الدفاع عن الأوطان قاموساً للفخر، وميداناً لبذل المُهج، ومسرحاً للفداء، وإن عزّت الحياة.
وما بالك إذا كان هذا الوطن هو سوريا الحبيبة.
سوريا يا حبيبتي
رحمك الله أيها القائد الخالد أيها الأب العزيزهذا الموضوع أهداء للقائد الخالد والسيد الرئيس الدكتور بشار الأسد ولوطننا العزيز وطننا الحبيب
حب الوطن سوريا بمعانيه ومضامينه العظيمة.. بدلالاته النبيلة وأبعادها العميقة هو ليس اقوالاً وثرثرة سياسية وشعارات ترفع في الفراغ لتحقيق اهداف وغايات هي أبعد ماتكون عن السلوك والممارسة العملية الحقة المجسدة لهذا الحب في العقل والقلب.. في الوعي والوجدان بل ان هذا الحب ينشأ مع الانسان من الصغر ويكبر معه قيماً واخلاقاً متحولاً من الاقوال الى الأعمال متجلياً في جهود وعطاءات حقيقية صادقة .
أن حب الوطن سوريا من الأمور الفطرية التي جُبل الشعب السوري عليها ، فليس غريباً أبداً أن يُحب الشعب السوري وطنه الذي نشأ على أرضه ، وشبَّ على ثراه ، وترعرع بين جنباته . كما أنه ليس غريباً أن يشعر الإنسان السوري بالحنين الصادق لوطنه عندما يُغادره إلى مكانٍ آخر ، فما ذلك إلا دليلٌ على قوة الارتباط وصدق الانتماء .
استقر حب الوطن في نفوس البشر، منذ بدء الخليقة، وبات الدفاع عن الأوطان قاموساً للفخر، وميداناً لبذل المُهج، ومسرحاً للفداء، وإن عزّت الحياة.
وما بالك إذا كان هذا الوطن هو سوريا الحبيبة.
سوريا يا حبيبتي