على موسيقى الرحباني عرفت الحب يومها...
عندما كنا نتقابل سرا بين أشجار الصنوبر...
عندما كنت ترسم لي بسكينك الصغير أحبكِ على جذوع الأشجار...
و بين الأغصان تتقابل أناملنا...فيزداد حمار وجنتي...
أذكر كيف كنت أبعدك عني بدلال و أتمنى في أعماق قلبي انك ستقترب اكثر...
أذكر كيف بكيت عندما لامست شفتيك شفاهي...في أول قبلة خبرتها...
ضميتني...قلت لا تخافي حبيبتي...فأنا لم أفعل هذا إلا لأني أحبكِ...
أ تراك تذكرها..؟؟
كيف كنت ابعث لك برسائل الهوى كل يوم أحد عندما تدق اجراس الكنيسة القريبة من بيتنا...
و كل يوم جمعة عندما يخرج آباؤنا من البيوت للصلاة...
أ تراك تذكر كيف كنا نخاف أن يكتشف علاقتنا إنسان..؟؟
و كأننا نقوم بالمحرم..و كأن الحب يوما كان جريمة نكراء !!!!
لا زلت أنا أذكرها..
.
هذه الأيام التي بسرية قضيناها و بالهوى أشعلناها...
هذه الليالي التي سرا أحييناها...
كأي عاشق يحيي المساء مناجيا أطياف رؤاها...
هذه الأوقات التي فيها تقابلنا...تلامسنا...و مارسنا طقوس الغرام بين حدائق هواها...
لا زلت حبيبي أذكرها...
و كل كلمة قلتها..و كل همسة رددتها...
لا زالت كل لمسة محفورة على جسدي...و كل قبلة مكانها بطعم شفاهك تقدّس....
أحــــــــــبك...
عندما كنا نتقابل سرا بين أشجار الصنوبر...
عندما كنت ترسم لي بسكينك الصغير أحبكِ على جذوع الأشجار...
و بين الأغصان تتقابل أناملنا...فيزداد حمار وجنتي...
أذكر كيف كنت أبعدك عني بدلال و أتمنى في أعماق قلبي انك ستقترب اكثر...
أذكر كيف بكيت عندما لامست شفتيك شفاهي...في أول قبلة خبرتها...
ضميتني...قلت لا تخافي حبيبتي...فأنا لم أفعل هذا إلا لأني أحبكِ...
أ تراك تذكرها..؟؟
كيف كنت ابعث لك برسائل الهوى كل يوم أحد عندما تدق اجراس الكنيسة القريبة من بيتنا...
و كل يوم جمعة عندما يخرج آباؤنا من البيوت للصلاة...
أ تراك تذكر كيف كنا نخاف أن يكتشف علاقتنا إنسان..؟؟
و كأننا نقوم بالمحرم..و كأن الحب يوما كان جريمة نكراء !!!!
لا زلت أنا أذكرها..
.
هذه الأيام التي بسرية قضيناها و بالهوى أشعلناها...
هذه الليالي التي سرا أحييناها...
كأي عاشق يحيي المساء مناجيا أطياف رؤاها...
هذه الأوقات التي فيها تقابلنا...تلامسنا...و مارسنا طقوس الغرام بين حدائق هواها...
لا زلت حبيبي أذكرها...
و كل كلمة قلتها..و كل همسة رددتها...
لا زالت كل لمسة محفورة على جسدي...و كل قبلة مكانها بطعم شفاهك تقدّس....
أحــــــــــبك...
