بدأ العمل به قبل عامين … و صلي فيه مع بداية رمضان 1426 هـ …
صورة للمسجد من الخارج … الجهة الأمامية ….
تم العمل به على النحو التالي : تجهيز الرمل في المكان وتشكيله على الشكل كاملاً …. ورشه بالماء ليتماسك … مع مراعاة تشكيل المحراب والتقويسات …. من ثم صفصفة الحجارة الجبلية ( الفروش) على التراب … فوق الحجارة تمديد الحديد على شكل شبكة … ثم سكب الخرسانة القوية فوقها ماعدا ما فوق البوابة … وبعد عدة أيام … تم إفراغ المسجد من الداخل من التراب عبر البوابة …. ثم إكمال التحسينات ….. ليظهر بشكل بديع وجميل …
وهذه صورة للجهة الخلفية من المسجد ….
بوابة المسجد الأنيقة …
مدخل المسجد
المسجد أبعاده التقريبية كالتالي : الإرتفاع حوالي 2،5 م … العرض : من البوابة حتى أقصى المحراب 12 م … مكان الصلاة عرضاً 8 م … وطولاً تقريباً 15 م …
صورة للبوابة من الداخل ….
المسجد مبني من الحجارة والإسمنت مما أعطاه شكلاً خاصاً … شكل القوس زاده رونقاً …
يفد للمسجد الكثير للمشاهدة … والصلاة فيه … حتى من خارج البلد …
محراب المسجد … من ضمن العمل الأساسي … مجهز بمكبرات الصوت …
من الابتكارات في المسجد فتحات في السقف (لاحظ الصور السابقة) للإنارة الطبيعية في النهار … وهذه صورة مقربة لإحدى الفتحات من الداخل …. حيث عملت على تتبع إنارة الشمس مشرقا ومغرباً ….
فتحة الإنارة من الخارج وفي الأعلى …(لاحظ الصور الأولى )
لا تقف الأفكار التطويرية في المسجد … وهذه عبارة عن حامل للمصاحف من الحجارة …
رحابة المسجد واتساعه للمصلين مع تجهيزه بالكهرباء و الأجهزة المطلوبة ….
المسجد عبارة عن ثلاثة صفوف مع إمكانية إيجاد صف رابع …
لم يقف أستاذنا الفاضل عند هذا الحد .. ولكنه مازال في طور العمل والتطوير للمسجد … حيث يعمل على تكييف المسجد ذاتياً عبر عمله الحالي على منارة المسجد التي انتهى العمل فيها الآن ( وقت تصوير هذا التقرير لم يكن قد انتهى منها ) لتجميع الهواء فيها وتمريره عبر قنوات فوق الخرسانة بتوزيع شامل … وطمر القنوات بالتربة الزراعية … فزراعتها مسطحات خضراء … ليكتسب الهواء البرودة من الماء المستخدم في الري وبرودة التربة …
وختاماً هذه صور أثناء العمل على المسجد من أحد الأخوة الذين يعملون بمجال الصحافة أخذها قبل الانتهاء من المسجد ...
صورة للمدخل
صورة عامة من الخارج
الأستاذ المبتكر : محمد بن عبد الله الخليفة يسار…
م
ن
ق
و
ل
صورة للمسجد من الخارج … الجهة الأمامية ….
تم العمل به على النحو التالي : تجهيز الرمل في المكان وتشكيله على الشكل كاملاً …. ورشه بالماء ليتماسك … مع مراعاة تشكيل المحراب والتقويسات …. من ثم صفصفة الحجارة الجبلية ( الفروش) على التراب … فوق الحجارة تمديد الحديد على شكل شبكة … ثم سكب الخرسانة القوية فوقها ماعدا ما فوق البوابة … وبعد عدة أيام … تم إفراغ المسجد من الداخل من التراب عبر البوابة …. ثم إكمال التحسينات ….. ليظهر بشكل بديع وجميل …
وهذه صورة للجهة الخلفية من المسجد ….
بوابة المسجد الأنيقة …
مدخل المسجد
المسجد أبعاده التقريبية كالتالي : الإرتفاع حوالي 2،5 م … العرض : من البوابة حتى أقصى المحراب 12 م … مكان الصلاة عرضاً 8 م … وطولاً تقريباً 15 م …
صورة للبوابة من الداخل ….
المسجد مبني من الحجارة والإسمنت مما أعطاه شكلاً خاصاً … شكل القوس زاده رونقاً …
يفد للمسجد الكثير للمشاهدة … والصلاة فيه … حتى من خارج البلد …
محراب المسجد … من ضمن العمل الأساسي … مجهز بمكبرات الصوت …
من الابتكارات في المسجد فتحات في السقف (لاحظ الصور السابقة) للإنارة الطبيعية في النهار … وهذه صورة مقربة لإحدى الفتحات من الداخل …. حيث عملت على تتبع إنارة الشمس مشرقا ومغرباً ….
فتحة الإنارة من الخارج وفي الأعلى …(لاحظ الصور الأولى )
لا تقف الأفكار التطويرية في المسجد … وهذه عبارة عن حامل للمصاحف من الحجارة …
رحابة المسجد واتساعه للمصلين مع تجهيزه بالكهرباء و الأجهزة المطلوبة ….
المسجد عبارة عن ثلاثة صفوف مع إمكانية إيجاد صف رابع …
لم يقف أستاذنا الفاضل عند هذا الحد .. ولكنه مازال في طور العمل والتطوير للمسجد … حيث يعمل على تكييف المسجد ذاتياً عبر عمله الحالي على منارة المسجد التي انتهى العمل فيها الآن ( وقت تصوير هذا التقرير لم يكن قد انتهى منها ) لتجميع الهواء فيها وتمريره عبر قنوات فوق الخرسانة بتوزيع شامل … وطمر القنوات بالتربة الزراعية … فزراعتها مسطحات خضراء … ليكتسب الهواء البرودة من الماء المستخدم في الري وبرودة التربة …
وختاماً هذه صور أثناء العمل على المسجد من أحد الأخوة الذين يعملون بمجال الصحافة أخذها قبل الانتهاء من المسجد ...
صورة للمدخل
صورة عامة من الخارج
الأستاذ المبتكر : محمد بن عبد الله الخليفة يسار…
م
ن
ق
و
ل