"يجبُ أن أقول إنَّ مكتبتكِ تشهد أحداثاً رائعة حقاً!"
.
عن الكتاب؛
كان يا ما كان...
هكذا تستهل الحكايات التي تسحرنا.
كان يا ما كان، كانت مكتبة.
كان يا ما كان، كانت ناتالي، أستاذة الآداب، من باريس.لم تعد تتحمل العيش في المدينة الكبيرة. تريد أن تغير حياتها،.لكن من دون أن تغير زوجها.
وبعد الانتقال الى مدينة اوزيس الصغيرة تشتري أستاذة الادب مكتبة ساحة الاعشاب لتبدأ الرحلة السحرية.
كان يا ما كان، كانت تسع شخصيات تبحث عما لا تعرف ما هو. وتقول لنا هذه الحكاية ما جرى لهم، ما أن فتحوا كتابهم.
كان يا ما كان، في مدينة أوزیس القديمة والجميلة، مكتبة جديدة ...
.
المراجعة:
لم أكن أعلم عند قراءتي للكتاب أنني بصدد قراءة كتاب يندرج تحت صنف التنمية الذاتية وكنت قد تركت القراءة في هذا الصنف منذ سنتين ولكنني أحببت هذا الكتاب جدًا الطريقة المغايرة التي يطرح...