الاعلام والمحتوى

ملائكة الحب

مُديّرْ المُنتَدىَ
في وسائل التواصل الاجتماعي والاعلام يختلط بصورة عامة الحابل بالنابل...مثلا في ازمة كورونا...نسمع من يقول مؤامرة ونسمع من يقول فيروس طبيعي...هناك من ادعى انه وجد لقاح وعلاج واخرون يفندون ذلك.......وغير ذلك كثير مما ضيع المتلقي وزاد من حيرته

وانا اصف ذلك بقول واحد

الاعلام يصنع محتوى ... محتوى كفيل بان يبلع ثلاثة ارباع المجتمع ... والربع الرابع حكّاء .. هذا الربع يصنع من نفسه أعلام قائم على الفردية وهو يغذي الاعلام المحترف بحكايات لها رونقها الجذاب والمختلف ... هكذا يعيش العالم الحاضر في وسط دوامة من الحكي ...

"قال وما خطبك يا سامريّ قال بَصُرْتُ بما لم يبصروا به"

ومنذ ذلك الحين وفي كل حين هناك سامري
......
......
 

walaa yo

كبار الشخصيات
طاقم الإدارة
يعطيك العافيه
 
أعلى