اجمل ماقيل ع الكراهيه

*حمزة*

مشرف عام
عبارات عن الكراهية
العالم مليئ بما نكره و لا نستطيع العيش بسهولة فيه

من كانَ يتوقع أن أقتل شخصاً بسبب كل تلك الكراهية التي في قلبي

تملكتني الكراهية للحظات و لكن غيرتني لسنين

لا أريد أن أكون فظاً و لكن كرهي لك يجعلني كذلك

لا تعبث مع الذين تتملكهم الكراهية فهم لا يهمهم شئ في الحياة لأن حياتهم كانت صاخبة

من أصعب أنواع الناس الذين تريد مخاطبتهم هم الذين يحملون كم هائل من الحقد و الكراهية

ربما لم تكن أيام المحملين بالكرهية سهلة و لكن الأشياء التي يفعلونها قاسية جداً

لن تنتهي مشاعر الكراهية في قلبي لأنها مزروعة فيه إلى الأبد

بعد الكثير من أختلال الصداقات و الثقة لم يعد هناك مجال في قلبي للحب بعد الأن

تصور أنك تعيش في عالم خالي من الكراهية حتماً ستبدو الحياة مملة

دائرة الحياة تنقسم إلى قسمين الأول الحب و الأخر الكراهية و في داخل الحب يوجد نقطة كراهية سوداء و في داخل الكرهية توجد نقطة حب بيضاء و هكذا تستمر دائرة الحياة

ليس من الجميل أن نكره الجميع و لكن الظروف تجبرنا حتماً على ذلك

من كانَ يظن يوماً أن الكراهية في قلوب البشر تجعلهم عمياء البصيرة

حتى في زمن النفوس النقية كانت الكراهية موجودة

حكم عن الكراهية
مشاعر الكراهية نقطة قوة مشؤومة و لكن نقاط ضعفها كثيرة لهذا عليك التعامل معها بحذر

أنت تترك نفسك لمشاعر الكراهية لهو أمر خاطئ عليك السيطرة على نفسك بأستمرار

العالم مليئ بالكراهية بالفعل الأمر لا يشملك وحدك فقط

لا تكره ألف شخص بسبب شخص واحد فليست كل أصابعك مثل بعضها

لا تكن نكرة بهذه الحياة بسبب كراهيتك قف شامخاً حتى في أصعب الحظات التي قد تواجهها في حياتك

من الصعب الجزم أحياناً أننا نكره شخص ما فربما يكون العكس لهذا لا تتسرع لكي لا تندم في ما بعد

الحياة مكتوبة بكلمتين الحب و الكراهية و أنت من تختار الكلمة التي تناسبك

يا يبني كلمة كراهية من ستة أحرف و كلمة حب من حرفين لكن رغم ذلك كلمة حب تجمل الأرواح و تنقيها و تحمل بداخلها قوة مهولة بالفعل أما الكراهية مشؤومة جداً من الأزل

خاطرة عن الكراهية
لم تبتسم الحياة لي يوماً و لم اهتم بذلك كل شئ قد واجهدته كان مجرد مشاعر في النهاية و لكن كل تلك الحقارات التي تحملتها حولتني إلى شخص لا أريده حولتني إلى شخص قلبه مليئ بالكراهية لا يستطيع أن يبعد نفسه عن التفكير بكل تلك الكراهية المؤلمة التي تسكن قلبه و عقله بشكل مستمر و كل شئ من حوله عبارة عن أنسجامات مندمجة من كلام الناس و حقدهم الذابح أصبحت الحياة بالنسبة لي عبارة مزيج من صراعات الكراهية التي تملئ قلبي بالون الاسود تلك الكلمات التي أنهمرت علي مثل الرصاص القاتل لم يعلم أحد ما قد تفعله بي و لكنها فعلت الكثر أكرهكم جميعاً و لا أريد رؤية أي أحدٍ فيكم الحياة ستكون أجمل بكثير من دونكم يكفيني كل تلك الألم التي عمت على بصيرتي و جعلتني أرى كل شئ بالون الأسود القاتم أرحلوا جميعاً

قصة عن الكراهية
كرهت نفسي و العالم في ذاك اليوم لم أجد أحد بقربي و لن اجد على ما اظن كنتُ طفلاً مفعماً بالأمل و الحب و لكن يبدو أن الزمن الذي نعيش به يأخذ مننا هذا لم أتصور قد أن قسوة الزمن ستكون بتلك القوة الحياة مفعمة بالفعل بكل أنواع الكراهية التي قد نعرفها حتى أنني بدأت أرى الأمطار الغزيرة ملونة بالون الأحمر من أنا في هذه الحياة البائسة لقد كرهت كل الناس من حولي بدأ ذلك عندما كنت في 18 من عمري هربت أمي مع شخصٍ آخر و تركتنا أنا و أبي و أخي الصغير عندما سمع أبي أني أمي هربت بدأ بالشرب في كل لليلة كانت الليالي التي يأتي فيها سكيراً ليالي مظلمة كان يضربنا في كل لليلة لم تناشد الرحمة قلبه قد يوماً صبرت كثيراً و لكني لم أستطع التحمل في أخر مرة أتى بها إلى البيت سكيراً حاول ضرب أخي الصفير بحزامها بكل ما أوتي من قوة و لكن في تلك الحظة تمالكتني لحظات الشجاعة مدمجة مع صراع الكراهية الذي تملكني فجأة أتجاه والدي أكثر الأشخاص الذين أحببتهم و أنا صغير و لكن على ما يبدو أنه تحول من الداخل قمت بضربه بالعصى على رأسه و أخذت أخي و ما أستطعت من المال و هربت من المنزل لم أدري إلى أين علي الذهاب مع أخي الصغير لم أكن مهتماً سوا بها و الساعة متأخرة من الليل الأجواء مرعبة و مظلمة و لكن ليست مرعبة كوجه والدي الذي شاهدته في كل لليلة منذُ أن تركتنا والدتنا أختبأت في الحارات العارية ة بدأت أسمع أصواتاً تزيد من خوفي أن عالم الليل مختلف كلياً في هذا المكان أحتملت بكاء أخي الصغير إلى أن طلعَ الصباح أخي نامَ بالفعل من شدة البكاء و لكن لا أمل لنا الأن علي أن أتصرف لا أستطيع العودة إلى المنزل و لا أستطيع الذهاب إلى احدٍ من أقاربنا لأنهم سيخبرون أبي مرت شهور و لكن كل ما سمعت عنه أن أبي يبحث عنا و لكن لا لن أعود كرهت كل شئ بسببه هو السبب في كل ما حدث رغم أن البقاء في الشارع أمر غير مقبول أيضاً و لكن سأتحمل لن أسمح بأن يمس أحدً أخي الصغير بأذى بعد أيام سمعت أن أبي مات في حادث سير ذهبت لأرى جثمانه الخبر كان ساعقة بالنسبة لي و لكن كل ما تذكرت ما فعله بنا يذهب شعور الحزن عليه و أقف بشموخ ذهبت إلى الشرطة و أخبرتهم بما حدث في الشهور الماضية لامتني الشرطة و لكن لم يكن هناك ما يستطيعون فعله أردت التخلص من عبق الهرب منهم و أخبرني الشرطي أن في أحد أوراق أبي كان مكتوب وصيته أن كل ما تركه سيكتب في اسمي غلى أن يكبر أخي الصغير لأعطاءه النصف عدت إلى المنزل و طلب من الشرطة الحماية إلى أن أصلح نأمن على المنزل بشكل كامل لأن حالت المتزل كانت مزرية إلى حد كبير و بعد أسبوع أحسست بالراحة ربما كانت بضعة شعور و لكن عندما أتذكر اجواء الليل و الأناس الذين حاولوا الأعتداء علينا و أضطراري للعمل مع أناس كرهيين أفقد صوابي و لكن أتمالك نفسي من أجله أخي الصغير هو كل ما أملك ذهبت إلى دكان أبي كان يبيع الأدوات الكهربائية أتى العامل الذي كان يعمل عند والدي و لكن كانت نبرته غريبة تذكرت الليالي المؤلمة في نبرته تلك فبدأت أأخذر حذري تدريجياً أظهر المسدس من خلف ظهره قائلاً أن لم تعطيني هذا المكان فسأقتلك و لكن لحظات الكراهية التي أحملها أتجاه كل البشر أعطتني الشجاعة و البرود لكي أقل له أغرب عن وجهي ناظراً في عينيه بكل جرأة أندفعت سريعا و سحبت منه السلاح و رميته إلى الخارج بعد أن أبرحته ضرباً لم تكن نيتي يوماً أن أكون بتلك القسوة و لكن لا بأس وجدت دفتر أبي للديون كانَ قد سدد كل شئ و كتب في نهاية الدفتر لم أكتفي أن زوجتي تركتني و الأن ولداي لا نفع لي في هذه الحياة فهمت من كلامه أنه قد أنتحر و لكن هو من جنى هذا بيده ذهبت إلى المنزل كانَ أخي يمرح و يلعب رؤيته أنستني همي لم أكن استطيع الأبتعاد عنه في الليل خشيةً عليه حتى أني كنا ننام في نفس السرير و اعانقه بشدة فلم يبقى لي غيره في صباح اليوم التالي قرع جرس الباب فتحته فكانت أمي كانت في حالة مذرية تقريباً تكلمني بأنها نادمة لم اشأ أن يراها أخي فطلبت منها أن تذهب إلى المحل و شرحت لها السبب و بعدها بدقائق خرجت وراءها و تكلمنا لم يكن يخطر ببالي شئ لأن ما فعلته لم يكن سوا أنانية منها فقالت لي يا ولدي لن أدعكم مرة أخرى لهذا لا تخف شعرت بالدفئ في تلك الحظة و قالت أنها ستساندني في كل شئ رن هاتفها في تلك الحظة لمحت الأسم مكتوب حبيبي و لكن لم أدعها تشعر أني أنتبهت ذهبت للخارج لكي تتحدث معه سمعتها تقول لقد قمت بأقناعه سأدعه يحول كل شئ بأسمي حاضر لا لا تخف في غضون أيام سأعطيك ما تريد و بعدها ستتركني اليس كذلك زادت كمية الكراهية داخلي و لكن سيطرت عليها للحظات و لم أدعها تشعر أني سمعت شئ قالت لي الأن علي الذهاب إلى مكان ما نلتقي في المساء سأتي للمنزل ذهبت وراءها أتعقبها ذهبت إلى مطعم و جلست على طاولة في قسم المدخنين و أنا أعلم أمي أنها لا تدخن أتى الرجل الذي هربت معه فدخلت إلى متجر ملابس قريب و أخذت شئ لكي أتخفى عنهم و جلست على طاولة يمكنني سماع حديثهم منا كان يقول لها لا تخافي فور أن تأخذي تلك الأموال سأتركك و سأكتب لك أحد منازلي و أصرف عليك و على أولادك كانت يأسة تماماً فقالت له لقد وعدتني بالزواج و ليس بأن تجعلني جارية تجني لك الأموال قلت بيني و بين نفسي لا لا هذه ليست أمي و أنسحبت تدريجياً و عندما أتت في المساء فتحت لها الباب و قلت لها أذهبي لا أريد أن أشعر بالعار بالعيش معك بدأت تبكي و لكن هذا الحقد في الداخلي هم السبب فيه أغلقت الباب قال لي أخي من كان على الباب قلت له مجرد سكيرة من الذين رأيناهم في أيامنا المظلمة كل تلك الأحداث التي حدثت معي جعلت مني شخصاً قوياً محمل بكل أنواع الكراهية أتجاه جميع البشر عدا أنت أخي الصغير و لكن أكرهك يوماً

 

walaa yo

كبار الشخصيات
طاقم الإدارة
مواضيع كلها جميله الله يعطيك العافيه
 

مواضيع مماثلة

أعلى