أخطاء خاصة بالتجويد
<figcaption id="caption-attachment-69213" class="wp-caption-****">أخطاء خاصة بالتجويد – أخطاء شائعة في قراءة القرآن</figcaption></figure>أخطاء في قراءة بعض السور
سورة الفاتحة:
سورة البقرة:
سورة النساء:
سورة المائدة:
سورة الأنعام:
سورة الأعراف:
سورة التوبة:
سورة يونس:
<figcaption id="caption-attachment-69215" class="wp-caption-****">أخطاء شائعة في قراءة القرآن</figcaption></figure>
- القراءة بدون مراعاة المدود: حيث يقوم القارئ بإغفال مقدار المد الموجود سواء كان مد مختلف أو مجتمع في مكان واحد ويقوم بتسويتها، وأوقات يقوم بقراءة المد بست حركات، واحيانا يقوم بقصر المد، ويأتي ذلك ليوافق النغمة التي سار عليها القارئ.
- إمالة الحرف الواجب كسره: مثل الهمزة في كلمة إنّ، والهاء في كلمة عليهم، والباء في كلمة به، فيقوم القارئ بإمالة الحرف إمالة خفيفة بدل من كسره.
- عدم التفريق الفعلي بين السكت والوقف، فالسكت يكون بلا تنفس وقطع الصوت، والوقف يكون أطول لكن يستمر تنفس القارئ، فنجد القارئ يبدل بين الآيات بالسكت معتبرة وقف، ويظهر ذلك أكثر في قراءة الحدر.
سورة الفاتحة:
- يقرأ البعض كلمة (مَالِكِ) في قوله عز وجل: ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ بتسكين الكاف، والصحيح هو كسرها.
- يقوم البعض بتسكين حرف الدال في كلمة (نَعْبُدُ) في قوله: ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ ، والصواب ضمها.
- يقوم بعض القراء بقراءة كلمة (عَشرَة) في قوله عز وجل: ﴿فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا﴾ بتسكين حرف الشين والصواب هو فتحه، أما في الآية ﴿تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلةٌ﴾ فالصواب هو بفتح الشين في كلمة عشرة.
- يقرأ البعض في قوله عز وجل: ﴿وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾ كلمة تعثوا بضم حرف الثاء ومده قائلين: “تَعْثُوا” مما يعد خطأ والصحيح هنا هو قراءتها بفتح حرف الثاء وتسكين حرف الواو (تَعْثَوْا).
- يقوم البعض بقراءة كلمة (يُجَادِلُ) في قوله: ﴿هَا أَنتُمْ هَؤُلاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ﴾ بكسر حرف اللام، والصحيح هنا ان حرف اللام مضموم.
- يقرأ بعض الناس كلمة (السَّبُعُ) في قوله عز وجل: ﴿وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ﴾ بضم الباء، والصواب هنا هو تسكينه.
- تُقرأ كلمة (الْجِنَّ) في قوله عز وجل: ﴿وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ﴾ بكسر حرف النُّون، والصحيح هو فتحه.
- يقرأ البعض كلمة (حَمُولَةً) في قوله عز وجل: ﴿وَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا﴾ بفتح حرف الحاء، والصواب هو ضمه.
- يقرأ البعض كلمة (المعز) في قوله: ﴿ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ﴾ بكسر العين، والصواب تسكينها لا بكسرها.
- كلمة (قيما) في قوله عز وجل: ﴿قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ يقوم البعض بكسر حرف لياء المشدة وفتح القاف، والصواب هو كسر القاف وفتح الياء.
- يقوم بعض الفراء بقراءة كلمه (يمسكون) في قوله عز وجل: ﴿وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ﴾ بفتح الياء وتسكين الميم، والصواب هو ضم حرف الياء وفتح الميم وكسر حرف السين مع تشديده.
- بعض النَّاس بقراءة كلمه (دعوا) في قوله تعالى: ﴿فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ﴾ ضم حرف الواو والعين، والصواب هو فتح الحرفين.
- يقوم البعض بقراءة كلمة (مُدَّخَلاً) في قوله عز وجل: ﴿لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلاً لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ﴾ بفتح الميم، والصواب هو ضم الميم وفتح حرف الدال مع تشديده.
- يقرأ البعض كلمة (يهدي) الاولي والثانية في قوله عز وجل: ﴿أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لَّا يَهِدِّي إِلَّا أَن يُهْدَى﴾ بضم الباء، والصواب هو فتح الياء وكسر الهاء وكسر حرف الدال مع تشديده.