جودي ومودي
كاتب محترف
<ins class="adsbygoogle" style="display: inline-block; width: 336px; height: 0px;" data-ad-client="ca-pub-2872189824321098" data-ad-slot="8740910178" data-adsbygoogle-status="done"><ins id="aswift_2_expand" style="display: inline-table; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 336px; background-color: transparent;"><ins id="aswift_2_anchor" style="display: block; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 336px; background-color: transparent; overflow: hidden; opacity: 0;"></ins></ins></ins>
القلق حالة نفسية تصيب مختلف الأشخاص في كل زمان ومكان، حيث يعاني العديد من الأشخاص في الوقت الحاضر من ظاهرة القلق و التوتر والتي هي رد فعل طبيعي لضغوطات الحياة، بالإضافة للعديد من العوامل و الما هى اسباب التي سوف نتطرق ووسائل لها في هذا المقال.
- الصداع وعدم القدرة على التركيز سواء في الدراسة أو العمل.
- الشعور بالعصبية طوال الوقت وعدم القدرة على التحلي بالصبر.
- الأرق وقلة النوم في الليل.
- عدم الاتزان في التفكير و الذي ينجم عنه عدم القدرة على اتخاذ قرارات مستقبلية.
- حرقة في المعدة أو ضيق في التنفس بسبب كثرة التفكير والتوتر الشديد.
هناك العديد من الما هى اسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالقلق منها ما يلي:
- العامل الوراثي، حيث تشير بعض الدراسات إلى ارتباط العامل الوراثي باضطرابات القلق، وذلك لانتقالها وراثيا الى أجيال متتالية.
- الطفولة القاسية والصعوبات التي يمر بها الشخص تجعله أكثر عرضة للإصابة بالقلق.
- الأمراض المزمنة والخطيرة وما يتبعها من تكاليف مادية باهظة، تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالقلق.
- ضغوطات الحياة التي يمر بها الشخص تجعله أكثر عرضة للاصابة بالقلق، على سبيل المثال تدني مستوى الدخل وعدم الحصول على العمل.
- طبيعة الشخصية كالشخصية الوسواسية والهستيرية تجعل الشخص أكثر عرضة للاصابة بالقلق.
- تناول المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من الكافيين، كالقهوة والشاي والكولا التي تسبب زيادة في مستويات القلق للأشخاص الذين لديهم استعداد لذلك .
- أمراض عضوية كانخفاض سكر الدم، وفرط إفراز الغدة الدرقية، تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالقلق.
- التوكل الدائم على الله في كل الأمور والتأكد من أن الله يختار لنا الخير دايما.
- الإيمان بالنصيب والقدر عند الشعور بالقلق من فقدان شيء أو شخص ما.
- الثقة في النفس للتغلب على التوتر والقلق.
- المحافظة على قوة الشخصية وتحمل المشاكل، لتفادي الانهيار من أي مشكلة صغيرة.
- الجلوس في مكان هادىء والابتعاد عن الإنفعال والتوتر عند الشعور بالضيق من شيء ما.
- القيام بممارسة الرياضة أو المشي في مكان هادىء عند الشعور بعدم الراحة والاختناق.
- المحافظة على العلاقات الاجتماعية للتغلب على الوحدة التي تزيد من الشعور بالقلق والحزن.
- الابتعاد عن شرب المنبهات، كالقهوة التي تزيد من التوتر وتحد من القدرة على النوم.
- المواظبة على شرب الحليب والعصير الطبيعي للشعور بالراحة والنوم.
- الابتعاد عن أي شيء يثير الغضب ويزيد التوتر للمحافظة على الراحة طوال الوقت.
- استشارة الطبيب وتناول الأدوية المضادة للقلق و التوتر، في حال عدم القدرة على الانتهاء والتخلص من أعراض القلق.
