عطر الجنه
كاتب محترف
يبوس هو الاسم الاقدم الذي عرفت به القدس قبل حوالي 4500 سنه
وذلك نسبه لليبوسين وهم من قبيله عربيه هاجرت من شبه الجزيره العربيه
وقامت في ارض فلسطين كما انهم ينحدرون من بطون العرب الاوائل في الجزيره العربيه
ويعتبر اليبوسيون السكان الاصليون للقدس فهم اول من سكنها
حين نزحوا اليها مع من نزح من القبائل العربيه الكنعانيه حوالي سنه 2500 قبل الميلاد
بناها الامير سالم اليابوسي وحينما توفي دعيت ( اورسالم ) ومعنى كلمه ( اور ) بالكنعانيه القديمه البلده
اي بلده سالم ومنها حرفت الى كل اللغات
فدعيت في العبريه اور شليم وبالانجليزيه ( جيروزالم )
اما اصل اسمها الحقيقي فهو بلده سالم لانها عربيه الاصل
نحن المسلمون نعترف بقدسية المدينه عند اليهود والنصارى
فالقدس مهد الديانات السماويه الموحده الثلاث : الاسلام , اليهود , النصارى
واننا نؤمن المسيحين على انفسهم واموالهم وممتلكاتهم وصلواتهم وعلى اقامه شعائرهم وطقوسهم الدينيه
معتبرينهم اهل ذمه كما فعل الخليفه عمر بن الخطاب
عندما اعطى لاهل القدس الامان والسلام من خلال وثيقته التي عرفت بالعهده العمريه
والتي منحها لهم عندما فتح القدس سنه 51 هجري 636 ميلادي
لكننا نؤكد دائماً وابداً ان المسجد الاقصى المبارك بأسواره وأبوابه وقبابه ومآذنه
واورقته وبوائكه اسبلته ومصاطبه وبكل ذرة تراب على حرمه المقدس الطاهر
هو حق خالص للمسلمين من الارض الى السماء السابعه
وذلك نسبه لليبوسين وهم من قبيله عربيه هاجرت من شبه الجزيره العربيه
وقامت في ارض فلسطين كما انهم ينحدرون من بطون العرب الاوائل في الجزيره العربيه
ويعتبر اليبوسيون السكان الاصليون للقدس فهم اول من سكنها
حين نزحوا اليها مع من نزح من القبائل العربيه الكنعانيه حوالي سنه 2500 قبل الميلاد
بناها الامير سالم اليابوسي وحينما توفي دعيت ( اورسالم ) ومعنى كلمه ( اور ) بالكنعانيه القديمه البلده
اي بلده سالم ومنها حرفت الى كل اللغات
فدعيت في العبريه اور شليم وبالانجليزيه ( جيروزالم )
اما اصل اسمها الحقيقي فهو بلده سالم لانها عربيه الاصل
نحن المسلمون نعترف بقدسية المدينه عند اليهود والنصارى
فالقدس مهد الديانات السماويه الموحده الثلاث : الاسلام , اليهود , النصارى
واننا نؤمن المسيحين على انفسهم واموالهم وممتلكاتهم وصلواتهم وعلى اقامه شعائرهم وطقوسهم الدينيه
معتبرينهم اهل ذمه كما فعل الخليفه عمر بن الخطاب
عندما اعطى لاهل القدس الامان والسلام من خلال وثيقته التي عرفت بالعهده العمريه
والتي منحها لهم عندما فتح القدس سنه 51 هجري 636 ميلادي
لكننا نؤكد دائماً وابداً ان المسجد الاقصى المبارك بأسواره وأبوابه وقبابه ومآذنه
واورقته وبوائكه اسبلته ومصاطبه وبكل ذرة تراب على حرمه المقدس الطاهر
هو حق خالص للمسلمين من الارض الى السماء السابعه
