قالت الفنانة اللبنانية كارول صقر إنها لم تغب عن مهرجان "قرطاج" لهذا العام لأسباب تخصها وإنما غيبتها شركة "روتانا" المنتجة لأعمالها وفضلت عليها "فنانون أصحاب نفوذ".
وأضافت كارول صقر "التفضيل بين الأشخاص أمر مزعج... هناك فنانون يحاولون عرقلة مسيرتي في روتانا وهم ليسوا أياً كان بل لهم نفوذ في روتانا".
ورفضت كارول صقر الكشف عن أسماء هؤلاء الفنانين وقالت لصحيفة "القدس العربي" "هم يعرفون ذاتهم، وبسببهم ترك الكثيرون روتانا".
وأوضحت كارول "ما يزعجني أن يقول لي مسؤول ذو شأن في روتانا"لم يأت اسمك من تونس وفي تونس يعاتبونني لأني لم أذهب... هذا ما يسبب جرحاً وقهراً".
وتلتزم كارول صقر بعقد مدته خمس سنوات مع شركة "روتانا" مضى منه عاماً واحداً فقط لكنها تؤكد أنها لن تترك شركة روتانا لأنها "امرأة لا تعيش من فنها بل من زوجها، وليست قادرة على القيام بحفلات خاصة".
وأضافت كارول "ما زلت مع روتانا لأني لست من النوع الذي يشرب من البئر ويرمي فيه الحجر... عندما أطالب بحقي ولا أجده أقفل على الصفحة من دون حقد".
وفي نفس الوقت أكدت كارول صقر أنها ستشارك في مهرجان قرطاج العام القادم "مع روتانا أو بدونها... سأكون هناك بدعوة مباشرة من القيمين على المهرجان في تونس".
ويعتبر الديو الغنائي الذي قدمته كارول مع الفنان اللبناني عاصي الحلاني والذي حمل عنوان"قلي جاي" أول تجربة لكارول صقر مع الغناء الشرقي حيث أنها ظلت تغني باللغة الاجنبية لفترة طويلة.
وعن سبب ابتعادها عن الغناء الشرقي واختيارها الغربي قالت كارول "السبب أن الانحدار الذي تسير به الأغنية العربية غير طبيعي وكنت بانتظار أن تمر تلك المرحلة تماماً، كما قيل لي بأنها تشبه الأنفلونزا لكن الظاهر أن المرض مختلف ومتأصل فالمشكلة تكبر باستمرار".
أما عن ديو أغنية "قلي جاي" قالت كارول صقر إنها لن تنسى موقف عاصي الحلاني معها " حتى لحظة وصولي إلى القبر" حيث أنه وافق على اقتراح الملحن والموزع الموسيقي اللبناني هادي شرارة، زوج كارول، بأن يكون ديو الأغنية معها من دون أن يكون متأكداً من تمكنها من اللون الشرقي.
من جهة أخرى ترفض كارول صقر الغناء في المطاعم والناس يتناولون طعامهم وتعتبر ذلك إهانة لها.
وعلى الصعيد الفني تحضر كارول صقر لألبوم غنائي يتضمن أغنيات من ألحان ملحم بركات وزياد الرحباني. ومن الأغنيات الشرقية التي قدمتها كارول "يا قلبي روق"، "بموت عليك"، "حاكيني" وغيرها
وأضافت كارول صقر "التفضيل بين الأشخاص أمر مزعج... هناك فنانون يحاولون عرقلة مسيرتي في روتانا وهم ليسوا أياً كان بل لهم نفوذ في روتانا".
ورفضت كارول صقر الكشف عن أسماء هؤلاء الفنانين وقالت لصحيفة "القدس العربي" "هم يعرفون ذاتهم، وبسببهم ترك الكثيرون روتانا".
وأوضحت كارول "ما يزعجني أن يقول لي مسؤول ذو شأن في روتانا"لم يأت اسمك من تونس وفي تونس يعاتبونني لأني لم أذهب... هذا ما يسبب جرحاً وقهراً".
وتلتزم كارول صقر بعقد مدته خمس سنوات مع شركة "روتانا" مضى منه عاماً واحداً فقط لكنها تؤكد أنها لن تترك شركة روتانا لأنها "امرأة لا تعيش من فنها بل من زوجها، وليست قادرة على القيام بحفلات خاصة".
وأضافت كارول "ما زلت مع روتانا لأني لست من النوع الذي يشرب من البئر ويرمي فيه الحجر... عندما أطالب بحقي ولا أجده أقفل على الصفحة من دون حقد".
وفي نفس الوقت أكدت كارول صقر أنها ستشارك في مهرجان قرطاج العام القادم "مع روتانا أو بدونها... سأكون هناك بدعوة مباشرة من القيمين على المهرجان في تونس".
ويعتبر الديو الغنائي الذي قدمته كارول مع الفنان اللبناني عاصي الحلاني والذي حمل عنوان"قلي جاي" أول تجربة لكارول صقر مع الغناء الشرقي حيث أنها ظلت تغني باللغة الاجنبية لفترة طويلة.
وعن سبب ابتعادها عن الغناء الشرقي واختيارها الغربي قالت كارول "السبب أن الانحدار الذي تسير به الأغنية العربية غير طبيعي وكنت بانتظار أن تمر تلك المرحلة تماماً، كما قيل لي بأنها تشبه الأنفلونزا لكن الظاهر أن المرض مختلف ومتأصل فالمشكلة تكبر باستمرار".
أما عن ديو أغنية "قلي جاي" قالت كارول صقر إنها لن تنسى موقف عاصي الحلاني معها " حتى لحظة وصولي إلى القبر" حيث أنه وافق على اقتراح الملحن والموزع الموسيقي اللبناني هادي شرارة، زوج كارول، بأن يكون ديو الأغنية معها من دون أن يكون متأكداً من تمكنها من اللون الشرقي.
من جهة أخرى ترفض كارول صقر الغناء في المطاعم والناس يتناولون طعامهم وتعتبر ذلك إهانة لها.
وعلى الصعيد الفني تحضر كارول صقر لألبوم غنائي يتضمن أغنيات من ألحان ملحم بركات وزياد الرحباني. ومن الأغنيات الشرقية التي قدمتها كارول "يا قلبي روق"، "بموت عليك"، "حاكيني" وغيرها
