منارة سورية 15 سنة من العطاء
قائمة
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
المنتديات
المنتدى العام
النادي العام
الاخبار News
أخبآرالمظلومين في الشآم ، العـرآق واليـمن_الـجـ--------معـــة_(08)_ صفـــــر_1437هـ_Nov 20 2015 Syri
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أنصار الشآم" data-source="post: 920637" data-attributes="member: 81604"><p><strong>رد: أخبآرالمظلومين في الشآم ، العـرآق واليـمن_الـجـ--------معـــة_(08)_ صفـــــر_1437هـ_Nov 20 2015 Syria Iraq Yemen News_English_French</strong></p><p></p><p><img src="http://cdn.top4top.net/i_da6e6b1c5d1.png" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">خلافاً لما كان متوقعاً، لم تبدأ محادثات سلام برعاية الأمم المتحدة، منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الحالي، بل عاد مسار العمليات الميدانية ليتصدر مجدداً الوضع في اليمن، إذ وصلت تعزيزات جديدة لقوات يمنية تدربت في السعودية، إلى محافظة مأرب، فيما تتواصل عملية تحرير محافظة تعز، بمواجهات عنيفة وغارات مكثفة.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">اشتعلت المواجهات مجدداً، الخميس، في مدينة "صرواح" أهم آخر المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون غرب محافظة مأرب، وأفادت مصادر في المقاومة لـ"العربي الجديد" أن القوات الموالية للشرعية حققت تقدماً وسيطرت على مواقع مطلة على مركز مديرية "صرواح"، والتي كان تقدم قوات التحالف والشرعية توقف عندها الشهر الماضي.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وجاءت المواجهات في "صرواح"، بالترافق مع وصول تعزيزات مؤلفة من أربع كتائب عسكرية تتبع لواءً، وهي ما تبقى من لواء عسكري جرى تشكيله وتجهيزه في معسكر سعودي قرب الحدود مع اليمن، وسبق أن انضمت كتائب منه إلى جبهات القتال في مأرب، خلال الشهرين الماضيين.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ويقود اللواء الذي وصلت منه التعزيزات، العميد هاشم الأحمر، الذراع العسكري لأبناء الشيخ الراحل عبدالله بن حسين الأحمر، والذين كانوا من أبرز خصوم الحوثيين والرئيس المخلوع، علي عبدالله صالح، خلال السنوات الأخيرة، فيما كان والدهم أحد أبرز أركان النظام السابق، وشغل منصب رئيس البرلمان، كما كان رئيساً لحزب التجمع اليمني للإصلاح.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وتبرز أهمية ظهور الأحمر، كونه يمثل النفوذ القبلي التقليدي في المناطق الشمالية، وأزيحوا تدريجياً خلال مراحل الصراع مع صالح.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وإجمالاً، بدا المشهد الميداني متغيراً إلى حد كبير، منذ أيام، بالمقارنة بما كان عليه أواخر أكتوبر/تشرين الأول المنصرم، ومطلع الشهر الجاري، حيث كان الحوثيون يتقدمون في أكثر من جبهة، مستفيدين من حالة الإحباط التي سادت بسبب عدم الاستقرار في المحافظات المحررة، واضطرار الحكومة إلى المغادرة، بعد مهاجمة مقرها في عدن.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ومع عودة الرئيس عبدربه منصور هادي، إلى عدن، وتوجه الشرعية لتحرير تعز، والتعزيزات الجديدة إلى مأرب، تكون المعطيات قد تغيرت من عدة جوانب لصالح الشرعية، على أن المعطيات قابلة لمفاجآت، كما تشير تجارب الشهور الماضية.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وتصدر المسار العسكري، أخيراً، على حساب المسار السياسي الذي كان من المقرر أن يبدأ من خلال محادثات منتصف الشهر الجاري، وجرى ترحيل موعدها بعد تعثر التحضيرات، ولا يزال الموعد الجديد معقوداً على نتائج الجولة الجديدة للمبعوث الأممي، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، في المنطقة، والتي بدأها من إيران الأربعاء.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وعلى الرغم من ذلك، فإن التطورات الميدانية ونتائج العمليات العسكرية، خصوصاً في تعز، لها دور كبير في تحديد مصير المفاوضات المقبلة.</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أنصار الشآم, post: 920637, member: 81604"] [b]رد: أخبآرالمظلومين في الشآم ، العـرآق واليـمن_الـجـ--------معـــة_(08)_ صفـــــر_1437هـ_Nov 20 2015 Syria Iraq Yemen News_English_French[/b] [IMG]http://cdn.top4top.net/i_da6e6b1c5d1.png[/IMG] [SIZE="5"] خلافاً لما كان متوقعاً، لم تبدأ محادثات سلام برعاية الأمم المتحدة، منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الحالي، بل عاد مسار العمليات الميدانية ليتصدر مجدداً الوضع في اليمن، إذ وصلت تعزيزات جديدة لقوات يمنية تدربت في السعودية، إلى محافظة مأرب، فيما تتواصل عملية تحرير محافظة تعز، بمواجهات عنيفة وغارات مكثفة. اشتعلت المواجهات مجدداً، الخميس، في مدينة "صرواح" أهم آخر المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون غرب محافظة مأرب، وأفادت مصادر في المقاومة لـ"العربي الجديد" أن القوات الموالية للشرعية حققت تقدماً وسيطرت على مواقع مطلة على مركز مديرية "صرواح"، والتي كان تقدم قوات التحالف والشرعية توقف عندها الشهر الماضي. وجاءت المواجهات في "صرواح"، بالترافق مع وصول تعزيزات مؤلفة من أربع كتائب عسكرية تتبع لواءً، وهي ما تبقى من لواء عسكري جرى تشكيله وتجهيزه في معسكر سعودي قرب الحدود مع اليمن، وسبق أن انضمت كتائب منه إلى جبهات القتال في مأرب، خلال الشهرين الماضيين. ويقود اللواء الذي وصلت منه التعزيزات، العميد هاشم الأحمر، الذراع العسكري لأبناء الشيخ الراحل عبدالله بن حسين الأحمر، والذين كانوا من أبرز خصوم الحوثيين والرئيس المخلوع، علي عبدالله صالح، خلال السنوات الأخيرة، فيما كان والدهم أحد أبرز أركان النظام السابق، وشغل منصب رئيس البرلمان، كما كان رئيساً لحزب التجمع اليمني للإصلاح. وتبرز أهمية ظهور الأحمر، كونه يمثل النفوذ القبلي التقليدي في المناطق الشمالية، وأزيحوا تدريجياً خلال مراحل الصراع مع صالح. وإجمالاً، بدا المشهد الميداني متغيراً إلى حد كبير، منذ أيام، بالمقارنة بما كان عليه أواخر أكتوبر/تشرين الأول المنصرم، ومطلع الشهر الجاري، حيث كان الحوثيون يتقدمون في أكثر من جبهة، مستفيدين من حالة الإحباط التي سادت بسبب عدم الاستقرار في المحافظات المحررة، واضطرار الحكومة إلى المغادرة، بعد مهاجمة مقرها في عدن. ومع عودة الرئيس عبدربه منصور هادي، إلى عدن، وتوجه الشرعية لتحرير تعز، والتعزيزات الجديدة إلى مأرب، تكون المعطيات قد تغيرت من عدة جوانب لصالح الشرعية، على أن المعطيات قابلة لمفاجآت، كما تشير تجارب الشهور الماضية. وتصدر المسار العسكري، أخيراً، على حساب المسار السياسي الذي كان من المقرر أن يبدأ من خلال محادثات منتصف الشهر الجاري، وجرى ترحيل موعدها بعد تعثر التحضيرات، ولا يزال الموعد الجديد معقوداً على نتائج الجولة الجديدة للمبعوث الأممي، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، في المنطقة، والتي بدأها من إيران الأربعاء. وعلى الرغم من ذلك، فإن التطورات الميدانية ونتائج العمليات العسكرية، خصوصاً في تعز، لها دور كبير في تحديد مصير المفاوضات المقبلة.[/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
المنتديات
المنتدى العام
النادي العام
الاخبار News
أخبآرالمظلومين في الشآم ، العـرآق واليـمن_الـجـ--------معـــة_(08)_ صفـــــر_1437هـ_Nov 20 2015 Syri
أعلى