منارة سورية 15 سنة من العطاء
قائمة
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
المنتديات
المنتدى العام
النادي العام
الاخبار News
أخــبآر أهلنا فيے الشآم والعـرآق واليـمن English/French الثلاثـــاء (13) رمضان 1436هـ Syria-Iraq-Yem
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أنصار الشآم" data-source="post: 918012" data-attributes="member: 81604"><p><strong>رد: أخــبآر أهلنا فيے الشآم والعـرآق واليـمن English/French الثلاثـــاء (13) رمضان 1436هـ Syria-Iraq-Yemen News June 30 2015</strong></p><p></p><p><img src="http://im46.gulfup.com/lWpssL.png" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p><span style="font-size: 18px">تشهد الصحافة الورقية اليوم في اليمن مرحلة احتضار، بعد ربع قرن من الازدهار والتكاثر المستمر الذي أثقل رفوف الأكشاك في المدن... لتختفي الصحف من على رفوف الأكشاك هذه، بعد انقلاب الحوثيين وتقويضهم للإعلام، ما يُنذر بانتهاء تاريخ الصحافة الورقية في اليمن. فلم يصل حال الصحافة الورقيّة الى الوضع الحال منذ ولادة العصر الذهبي لها عقب الوحدة اليمنية في عام 1990، حين كانت المسيطرة على باقي أنماط الصحافة الأخرى.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وشهدت الساحة الإعلامية اليمنية انتعاشها الذهبي الثاني بفضل ثورة الربيع، بعد سقوط نظام المخلوع علي عبد الله صالح، حيث ارتفع عدد الصحف إلى 260 منها 38 حكومية و160 مستقلة و45 حزبية. من ناحيته، يقدر المسؤول بموقع "صحافة نت" يسري الأثوري نمو عدد المواقع الإخبارية الإلكترونية الى أكثر من 300 بسبب تنامي الإعلانات التجارية، قبل أن يقوم الحوثيون بحجب العشرات منها.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يقول أحد أعضاء صحيفة "يمن تايمز" نصف الأسبوعية الناطقة باللغة الإنجليزية إنّها كانت المتضرر الأكبر من بين الصحف الورقية، بسبب وصول صوتها الى المنظمات الحقوقية الدولية، وامتلاكها مطبعة خاصة بها ولعدد من الصحف المحلية التي توفقت جميعا، بعد أن انتهى الأمر بتهديد الحوثيين بإغلاق كافة أقسام مؤسسة "يمن تايمز" الإعلامية التي تضم إلى جانب الصحيفة والمطبعة مجلة "الأسرة" و"التنمية" وراديو "يمن تايمز" ومنتدى القرن الحادي والعشرين.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وناهضت الصحف اليمنية انقلاب الحوثيين ليقوموا بإغلاق معظم الصحف الأسبوعية وجميع اليوميات، باستثناء صدور متعثر لـ"اليمن اليوم" التابعة لصالح، بينما ظهرت صحيفة "الثورة" التي تسيطر عليها الجماعة بجودة محتوى ضعيفة وخامات طباعية وورقية شديدة الرداءة، لينحصر انتشارها في صنعاء فقط من خلال ألف نسخة فقط بدلاً من 19 ألفًا، وصحيفة "الجمهورية" التي انحصرت داخل مدينة تعز في 500 نسخة فقط بدلاً من 10 آلاف، وكلاهما أصبحتا تدعمان الحوثيين. وتسبب سوء الإدارة وسلب الموظفين حقوقهم في تدهور صحيفة "الثورة"، بينما تسببت حربهم في تدهور صحيفة الجمهورية في تعز وإغلاق "14 أكتوبر" في عدن.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">واقتحم مسلحو الحوثي مقرات عشرات وسائل الإعلام ومنها يوميات "مأرب برس" و"المصدر" و"أخبار اليوم"، وقاموا بنهبها واعتقال عامليها وفرار كوادرها خارج اليمن وداخلها. أما صحيفتا "الأولى" و"الشارع" فلم تجرؤا على إبداء أي أسباب وراء إغلاقهما،</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وبالنسبة للصحف الأسبوعية، والتي تكون مستقلة أو حزبية فتعود أسباب توقف عشرات منها إلى اقتحام مقرات الحوثيين لمقراتها أو المطابع التي تطبع نسخها فيها، مثل مطابع "مؤسسة الشموع للصحافة" أو منعهم من الطباعة فيها مثل مطابع "مؤسسة الثورة للصحافة" أو تهديد سلامة موظفيها مثل مطابع "مؤسسة يمن تايمز".</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وقد أصبحت الصحافة الإلكترونية المصدر الثاني بعد الفضائيات في الحصول على المعلومات والأخبار في اليمن، مما يعمق أزمة الصحافة المطبوعة، التي كان من المفترض ازدهارها حالياً بسبب عزوف اليمنيين عن المصدرين الآخرين بسبب استمرار انقطاع الكهرباء بشكل تام عن كامل المناطق اليمنية.</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أنصار الشآم, post: 918012, member: 81604"] [b]رد: أخــبآر أهلنا فيے الشآم والعـرآق واليـمن English/French الثلاثـــاء (13) رمضان 1436هـ Syria-Iraq-Yemen News June 30 2015[/b] [IMG]http://im46.gulfup.com/lWpssL.png[/IMG] [FONT="Traditional Arabic"][SIZE="5"]تشهد الصحافة الورقية اليوم في اليمن مرحلة احتضار، بعد ربع قرن من الازدهار والتكاثر المستمر الذي أثقل رفوف الأكشاك في المدن... لتختفي الصحف من على رفوف الأكشاك هذه، بعد انقلاب الحوثيين وتقويضهم للإعلام، ما يُنذر بانتهاء تاريخ الصحافة الورقية في اليمن. فلم يصل حال الصحافة الورقيّة الى الوضع الحال منذ ولادة العصر الذهبي لها عقب الوحدة اليمنية في عام 1990، حين كانت المسيطرة على باقي أنماط الصحافة الأخرى. وشهدت الساحة الإعلامية اليمنية انتعاشها الذهبي الثاني بفضل ثورة الربيع، بعد سقوط نظام المخلوع علي عبد الله صالح، حيث ارتفع عدد الصحف إلى 260 منها 38 حكومية و160 مستقلة و45 حزبية. من ناحيته، يقدر المسؤول بموقع "صحافة نت" يسري الأثوري نمو عدد المواقع الإخبارية الإلكترونية الى أكثر من 300 بسبب تنامي الإعلانات التجارية، قبل أن يقوم الحوثيون بحجب العشرات منها. يقول أحد أعضاء صحيفة "يمن تايمز" نصف الأسبوعية الناطقة باللغة الإنجليزية إنّها كانت المتضرر الأكبر من بين الصحف الورقية، بسبب وصول صوتها الى المنظمات الحقوقية الدولية، وامتلاكها مطبعة خاصة بها ولعدد من الصحف المحلية التي توفقت جميعا، بعد أن انتهى الأمر بتهديد الحوثيين بإغلاق كافة أقسام مؤسسة "يمن تايمز" الإعلامية التي تضم إلى جانب الصحيفة والمطبعة مجلة "الأسرة" و"التنمية" وراديو "يمن تايمز" ومنتدى القرن الحادي والعشرين. وناهضت الصحف اليمنية انقلاب الحوثيين ليقوموا بإغلاق معظم الصحف الأسبوعية وجميع اليوميات، باستثناء صدور متعثر لـ"اليمن اليوم" التابعة لصالح، بينما ظهرت صحيفة "الثورة" التي تسيطر عليها الجماعة بجودة محتوى ضعيفة وخامات طباعية وورقية شديدة الرداءة، لينحصر انتشارها في صنعاء فقط من خلال ألف نسخة فقط بدلاً من 19 ألفًا، وصحيفة "الجمهورية" التي انحصرت داخل مدينة تعز في 500 نسخة فقط بدلاً من 10 آلاف، وكلاهما أصبحتا تدعمان الحوثيين. وتسبب سوء الإدارة وسلب الموظفين حقوقهم في تدهور صحيفة "الثورة"، بينما تسببت حربهم في تدهور صحيفة الجمهورية في تعز وإغلاق "14 أكتوبر" في عدن. واقتحم مسلحو الحوثي مقرات عشرات وسائل الإعلام ومنها يوميات "مأرب برس" و"المصدر" و"أخبار اليوم"، وقاموا بنهبها واعتقال عامليها وفرار كوادرها خارج اليمن وداخلها. أما صحيفتا "الأولى" و"الشارع" فلم تجرؤا على إبداء أي أسباب وراء إغلاقهما، وبالنسبة للصحف الأسبوعية، والتي تكون مستقلة أو حزبية فتعود أسباب توقف عشرات منها إلى اقتحام مقرات الحوثيين لمقراتها أو المطابع التي تطبع نسخها فيها، مثل مطابع "مؤسسة الشموع للصحافة" أو منعهم من الطباعة فيها مثل مطابع "مؤسسة الثورة للصحافة" أو تهديد سلامة موظفيها مثل مطابع "مؤسسة يمن تايمز". وقد أصبحت الصحافة الإلكترونية المصدر الثاني بعد الفضائيات في الحصول على المعلومات والأخبار في اليمن، مما يعمق أزمة الصحافة المطبوعة، التي كان من المفترض ازدهارها حالياً بسبب عزوف اليمنيين عن المصدرين الآخرين بسبب استمرار انقطاع الكهرباء بشكل تام عن كامل المناطق اليمنية.[/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
المنتديات
المنتدى العام
النادي العام
الاخبار News
أخــبآر أهلنا فيے الشآم والعـرآق واليـمن English/French الثلاثـــاء (13) رمضان 1436هـ Syria-Iraq-Yem
أعلى