ما اكثر الذكور وما اقل الرجال
اليوم عدت من جديد لازيح الستارة
لارتب من جديد اوراق ايامي
قصه نقش بين احرفها الامي معاناتي
وتوجت جملها دموعي واحزاني
اتوه بلاحلام على وسادة الخيال
واعود لاصحى على ارض الواقع
انثى غبية بدايى روايتي
كانت تتطلع دائم للحب الاسمى
تعانق المستحيل...