عدْ يَابنيّ لِكَي نعودْ
د . أَسَامَة الأحمد
***********
عد يَا بنيّ لِكَي نعود
فِي مَوْكِب التشريدِ سرتُ مواطناً هجرَ الوطنْ
لَم يلقَ فِيه سعادةً . . لَم يَدرِ مَا طعمُ الوسنْ
فصباحهُ فجرُ الأسى . . ومساؤهُ لَيْلُ الَمِحنْ
***
فِي مَوْكِب التشريد أَمضي
لست أَدْرِي ، أَيْن قصدي ؟
كلّ مَا...