مـَفـرْ

  1. ب

    || الحَقيقةْ وَ المصِيرْ المُفاجئْ الذيْ لا مـَفـرْ مَـنه ||

    نصيب الإنسان من الدنيا عمره .، فإن أحسن استغلاله فيما ينفعه في الدُنيا ربحت تجارته .، ................. وإن أساء استغلاله في المعاصي و السيئات .، حتى لقي الله على تلك الخاتمة السيئة فهو من الخاسرين .، .... و كم حسرة تحت التراب .. و العاقل من حاسب نفسه قبل أن يحاسبه الله .، و خاف من ذنوبه...
أعلى