قصيدة واقعية تتناسب و عصرنا – بالعامية السورية
دق علينا الباب..
عريس حباّب..
قال وكلماته كأنها آداب..
أطلب ايد بنتكم رباب..
قالوا هات الأسباب..
التي تجعلك شيخ الشباب..
قال : أنا فتى ألمعي..
وخريج جامعي..
موظف وكلي سعي..
لإيجاد دخل أضيفه لما معي..
قال لي سامعي..
هذا كله لعي..
اسمع عروسنا...