الأحزان

تلفت يميناً ويساراً لا أرى النور وإذ بي اجري بسرداب إني أرى ضوء ً من بعيد لعلها النهاية لذالك السرداب لقد وصلت وكانت المفاجئة إني وصلت إلى غرفة ظلماء أكثر من ذالك السرداب تلفت حولي كأني أرى أشيائي مبعثرة عندها قلبي وعقلي حتى دفاتري وأقلامي أعلنت الثورة انهار بنيان قلعتي واستيقظت أحزاني...

ننام في " هدوء الليـال " لنصبح على أشراقة يوم جميل فهنالك من سترتسم على محياه السعادة وهنالك العكس . :: شتان مابينهما :: كلـ(ن) منا يعاني ~ المرار ~ بأمسـه وحاظره ... ألم .. حزن .. آهـات تـوتر .. تلعثم .. وتمتمات .. قلوب |~ متكسرة ~| على ضفاف ذاك الرصيـف .. «● رصيـــف...

أصبحت أهوى تقلب الجو و تكدر أهوائه لتتقلب معه أحاسيسي و يلتهب همس شجوني عندها .. يزداد تأملي للسماء فيهيج وجداني !! أصبحت أهوى منظر العواصف و الأمطار لأنها تشعرني بالحياة.. بقسوتها و غضبها و ابتسامتها في النهاية لا أدري لما أفضل سكون الليل و طلوع...

الـــــحـ ـــــزن هو أن ألتقيك في زحمة العمر,,,, وأنسج معك أجمل حكاية حب ,,,, نعيش تفاصيلها وطقوسها ,,,, ونحلم بغد أفضل ,,,, ثم تنتهي الحكاية بمأساه الـــــحـ ـــــزن هو أن أفتح لك مدن أحلامي ,,, وأسكن معك في قصر من الخيال ,,,, ثم ينهار القصر على رأسي...

السلام عليكم من أجمد نغمات موسيقا الأحزان المؤثره دمــوعـ الأرواحـ.... والان مع تحميل المقطع الاول للتحميل اضغط هنا والان مع تحميل المقطع الثاني للتحميل اضغط هنا والان مع تحميل المقطع الثالث للتحميل اضغط هنا رد صغير ما بياخذ من وقتك كتير

السلام عليكم نشيد رؤى الأحزان رائعه جدا جدا والان مع تحميل النشيد للتحميل اضغط هنا او التحميل من هنا للتحميل اضغط هنا او التحميل من هنا للتحميل اضغط هنا شكرا لكم وبارك الله فيكم

مساء الخير أعزائي أنت إنسان من حقك أن تبتسم ومن حقك أيضاً أن تظل عيناك جافة من دموع أنزلتها دنيا حقيرة وغربة بالرحمة فقيرة... *لماذا جعلت الهموم والأحزان تتجرأ على إنزال دمعتك في زمن أنت أحوج فيه إلى القوة .. *لماذا جعلتها تمسح ابتسامة تصبح رمزاً لك للتفاؤل والأمل ابتسامة...

مْسَاؤكُمْ تَفاؤلْ وصَبْاحَكُمْ بَسمْةُ فَرحْ لا تُفَارِقْكُمْ (كتمان الأحزان ) الأحَزانْ مُؤلمْة .. هيَّ هَكذا الحَياه في الغَالبْ قَدْ تَتغلبْ عَلى الأفَراحْ ... الحُزنْ يَدُومْ والفَرحْ .. يأتي تَاره وتَارةً أخُرى ويعُلو على شِفاه لـِ يكُونَ بسَعادة .. خَائف أنْ تَرحلْ عنهُ ...