الصورة شديدة القتامة، مليئة بالجراح والدم وبقايا الدمار والحريق.. غزة هاشم تذوق الأمرّين وتُكابد ما تُكابد من آلام
تدفع من أبنائها الشهيد تلو الشهيد في موكب الشهادة التي أصبحت زاد وزوادة غزة صباح مساء.. ولا أحد في هذا العالم الأخرس المشلول يقول للمعتدي الإسرائيلي كفى
*******
كأنه عالم قد ارتضى...