علميا, الشعور بالخوف يؤدي بالدماغ الى افراز الادرينالين والدوبامين وهو الهرمون المسؤول عن المتعة ويشعر الانسان حينها أنه على استعداد ان يغزو العالم ربما.
أيضا فرحة زوال الرعب, حيث الرعب قد انتهى وأنا سأبقى بأمان طالما هو في شاشة مغلقة منفصلة عني. الاستمتاع بالخطر مع التأكد من وجود الأمان هو شيء...