نتائج البحث

  1. ض

    الإسراء والمعراج والأرواح النورانية

    {كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ} [5-6التكاثر] من يتعلم علم اليقين؛ يرى جهنم في المعاصي، وقد يصل الأمر إلى أن بعض الناس يرون الخلائق على هيئتهم الباطنية، فنحن جميعاً مثل بعض ظاهرياً، ولكن الصورة الداخلية: يظهر فيها حقيقة الإنسان، ونيَّته، ولبُّه. فهناك أناس...
  2. ض

    ميزان أهل المحبة

    جمالات رسول الله صلى الله عليه وسلم الخَلقية خُصَّ بها وتفرد بها عن كل البرية، وهذه خصوصية إلهية لا يشاركه فيها أحد من الخلق من السابقين ولا اللاحقين، ولا ينبني عليها أصل من أصول القرب إلى حضرة الله، ولا مقام صحيح يتقرب به العبد إلى مولاه جل في علاه. أما الذي عليه المرام، والذي يتوقف عنده كل...
  3. ض

    المقامات الإلهية والنياشين الربانية فى سورة الأحزاب

    تقول السيدة عائشة رضي الله عنها واصفة صلاة قيام الليل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: {يُصَلِّي أَرْبَعًا فَلا تَسَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ ثُمَّ يُصَلِّي أَرْبَعًا فَلا تَسَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ}{1} سمة صلاة الليل لرسول الله صلى الله عليه وسلم كانت إطالة القيام والتلاوة،...
  4. ض

    ما سامني الدهر ضيماً واستجرت به إلا وجدت جواراً منه لم يضم

    كان صلى الله عليه وسلم {يَتَغَافَلُ عَمَّا لا يَشْتَهِي}، إذا رأى في المجلس منظراً لا يُعجبه يتغافل عنه ويتظاهر أنه لا يراه، وإذا سمع كلاماً لا يُعجبه يتظاهر بأنه لا يسمعه، وهذامن جميل أدبه صلوات ربي وتسليماته عليه، وكما قلنا أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا مشى لا يلتفت إلى وراءه، وقد علم أصحابه...
  5. ض

    عجبت لمن له عقل وفهم يرى هذا الجمال ولا يقوم

    أما آداب جلوس رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان أولاً: يجلس حيث انتهى به المجلس، يدخل فيجلس في المكان الخالي، وإذا أرداوا أن يقوموا له يقول لهم: {لا تَقُومُوا كَمَا تَقُومُ الأَعَاجِمُ، يُعَظِّمُ بَعْضُهَا بَعْضًا}{1} وإن كان فسَّر ذلك بعض العلماء العاملين فقالوا: إن القوم يقومون للملوك خوفاً...
  6. ض

    هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى تلبية الدعوة

    كان صلى الله عليه وسلم إذا دُعي يلبي ويقول: {مَنْ دُعِيَ فَلْيُجِبْ} {1} وكان صلى الله عليه وسلم يلبي حتى الفقراء، فكانت امراة من الأنصار تدعوه هو ورفاقه بعد صلاة الجمعة من كل أسبوع، وكان الطعام الذي تصنعه لهم ربما كثيرٌ منا لا يعرفه الآن، طعام اسمه السلق، نحن أكلناه منذ زمن ولكن شبابنا لا...
  7. ض

    نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم

    كان صلى الله عليه وسلم يلبس النعال، وكان في زمانه يلبسون النعال من الجلود بما عليه من صوف أو وبر أو غيره، لكن الحبيب صلى الله عليه وسلم استن لنا ولمن قبلنا ومن بعدنا فكان لا يلبس إلا النعال السبتية التي أزيل ما عليها من الشعر أوغيره ولم يبق إلا الجلد كما هو الآن. وكان صلى الله عليه وسلم له...
  8. ض

    هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى تقليم الأظافر

    كان صلى الله عليه وسلم يهتم بشعره كله ، شعر رأسه وشعر لحيته وشعر شاربه وشعر جسمه ، كل جزء منهم له قسط معلوم من عناية الرءوف الرحيم صلى الله عليه وسلم ، أما شعر الرأس فقد قال في الأمر العام لجميع المنتسبين لدين الإسلام: {مَنْ كَانَ لَهُ شَعْرٌ، فَلْيُكْرِمْهُ} {1} وإكرامه بالمداومة على غسله...
  9. ض

    شفقة رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطيور والحيوانات

    أما أُذنه صلى الله عليه وسلم فكانت على أكمل ما صنع الله من أُذن لإنسان في ظاهرها وتكوينها الظاهر، وكانت كذلك يسمع بها ما لا نسمع ، يسمع بها كلام الوحي ويسمع بها كلام الملائكة ويسمع بها كلام العوالم العلوية ويسمع بها كلام الطيور وكلام الوحوش وكلام الحيوانات وكلام الجبال فالكل كان يُكلمه...
  10. ض

    كنت سمعه الذى يسمع به

    كان عرَقه صلى الله عليه وسلم أطيب من ريح المسك ، كان إذا نام اشتد عرقه وكان يكثر القيلولة عند السيدة أم سليم أم سيدنا أنس بن مالك ، يقول سيدنا أنس رضي الله عنه: {دَخَلَ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَنَامْ عِنْدَنَا، فَعَرِقَ، وَجَاءَتْ أُمِّي بِقَارُورَةٍ (زجاجة)، فَجَعَلَتْ تَسْلِتُ...
  11. ض

    وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ

    لا يستطيع الإنسان أن يدخل على حضرة الله إلا بعد كمال معرفته برسول الله وأزيد الأمر وضوحاً فأقول: إن الله لا يُدخل حضرته إلا من تجمَّل بجمال العبودية ، كيف نتجمل بجمال العبودية؟ إذا أردنا ذلك علينا أن ننظر إلى من جمَّله الله بكمال العبودية ونتأدب بآداب العبودية من حضرته ونتابعه فى مسيرته وهذا...
  12. ض

    حاجة الأمة لأخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم

    أراد أحد أحبار اليهود واسمه زيد بن سعنة أن يمتحن النبى صلى الله عليه وسلم ، فذهب إليه كما تحكى الرواية ، فعن عبدُ الله بنُ سَلام قال: {إنَّ اللَّهُ تَبَارَكَ وتَعَالَى لمَّا أَرَادَ هُدَى زَيْدِ بْنِ سَعْنَةَ ، قَالَ زَيْدُ بْنُ سَعْنَةَ: إنَّهُ لَمْ يَبْقَ مِنْ عَلامَاتِ النُّبُوَّةِ شَيْءٌ...
  13. ض

    أمة مذنبة ورب غفور

    إن الله أكرمنا ببركة النبى وأعطانا فوق ما أعطى النبيين والمرسلين السابقين ، وانظروا معى إلى آيات كتاب الله وهى تحكى لنا ذلك ، نبى الله إبراهيم - وكان يُسمى أبو الأنبياء – كان يدعوا الله دوماً فيقول: {وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ{87} يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ{88} إِلَّا مَنْ...
  14. ض

    طيب عرق رسول الله صلى الله عليه وسلم

    رد: طيب عرق رسول الله صلى الله عليه وسلم بااااااااااااااااااااااااارك الله فيييييييييييييييييييييك
  15. ض

    طيب عرق رسول الله صلى الله عليه وسلم

    مَن منا يتحمل رائحة عرَقه؟ نحن نضع عطوراً ومزيلات عرق من أجل رائحة العرق ، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم باتفاق جميع الرواة كانت رائحة عرَقه أزكى من رائحة المسك فكان صلى الله عليه وسلم إذا صافح إنساناً تظل رائحة النبى صلى الله عليه وسلم فى يده ثلاثة أيام وإذا مشى فى طريق ينتشر أريجه فى هذا...
  16. ض

    الهجرة وألطاف الله الخفية

    رد: الهجرة وألطاف الله الخفية https://www.youtube.com/watch?v=97HfJX78NWI
  17. ض

    الهجرة وألطاف الله الخفية

    97HfJX78NWI
  18. ض

    هجرة الأفكار الشاذة

    http://www.fawzyabuzeid.com/table_books.php?name=%CB%C7%E4%EC%20%C7%CB%E4%ED%E4&id=77&cat=4 منقول من كتاب {ثانى اثنين} اضغط هنا لقراءة الكتاب أو تحميله مجاناً https://www.youtube.com/watch?v=Bk7ILz_19c0
  19. ض

    معية الله للصادقين

    كل تأييد أيَّد الله به حَبيبه صلى الله عليه وسلم فإنه عز وجل يؤيد به أحبابه الصادقين فى اتباعه إلى يوم الدين ، إذا كان الله أيَّد الحَبيب بالأكوان فإن الله أيَّد أتباع الحَبيب بنصرة كل ما فى الأكوان منهم من جعل الله له الماء لوح ثلج كبير يعبر عليه وجنوده ، كسيدنا العلاء بن الحضرمى عندما أرسله...
  20. ض

    الهجرة إلى وجه الله

    هناك هجرة عالية وهى أن يهاجر المؤمن من الكونين إلى مكون الأكوان عز وجل وهى الهجرة بتوفيق الله من الدنيا والآخرة إلى وجه الله ، فهى هجرة قلبية أى بالنية ، أى أن الإنسان لا يقصد عند نية أى عمل دنيا كالشهرة والسمعة والرياء ولا يقصد به ثواب ولا جنات فى الآخرة ولكن يقصد به وجه الله وهذه المعاملة...
أعلى