محتويات المقالة
[ad_1]
1. أنتِ تتعاملين مع الهدف وكأنك في ماراثون للعدو السريع
عندما يكون هدفك تغيير عادة سيئة، كالعصيبة والقرارات السريعة أو التدخين أو إدمان الإنترنت، قد لا يكون التغيير البطيء والثابت مثيراً، لكنه أكثر فاعلية، فإذا كان لديك الكثير من العادات السيئة اليوم، فإن آخر شيء عليك القيام به هو إعادة تشكيل حياتك بأكملها بين عشية وضحاها، فالفشل في اتخاذ إجراءات دقيقة ومدروسة هو السبب وراء فشل العديد من قرارات العام الجديد والأهداف الأخرى.
2. تضعين الأمور في غير نصابها
وهو ما يقول عنه المثل الإنجليزي “تضع العربة أمام الحصان”، فيجب التركيز على الإجراءات التي ينتج عنها قدر هائل من النتائج.
3. عدم الإيمان بالذات
إذا حاولت (وفشلت) في تحديد قرار للعام الجديد (أو عدة قرارات) في الماضي، وأصابك الشك، اعلمي أن الشك هو صوت مزعج في رأسك يقاوم النمو الشخصي، الطريقة الوحيدة للتغلب على الشك هي الإيمان بالذات.
4. الكثير من التفكير لا يكفي!
ابحثي عن الإلهام والمعرفة، ولكن فقط بقدر ما يمكنك تطبيقه بشكل واقعي على حياتك.
5. أنتِ في عجلة من أمرك
إذا كان النجاح سريعاً وسهلاً، فسينجح الجميع، لذا اصبري ولا تتعجلي النجاح.
6. لا تستمتعين بالعمل!
ابحثي عن نقاط المتعة في هدفك، وحاولي تسليط الضوء عليها، لا تتعاملي مع الموضوع بجدية صارمة؛ حتى لا تفقدي الشغف.
تابعي المزيد: خطوات تصنع قوة وكاريزما لشخصيتك
7. أنتِ تحاولين بشدة وقسوة!
بدلاً من محاولة إجبار نفسك على تقبّل تغيير حياتك من أجل هدف ما، مهما كانت الظروف، حاولي أن تكوني أكثر مرونة، فطالما اتخذت قرارات إيجابية بنسبة 80-90٪ من الوقت، فلا تقلقي من التساهل قليلاً.
8. أنتِ لا تتابعين تقدمك وكم أحرزت من النجاح وصولاً لهدفك!
سيساعدك الاحتفاظ بسجل مكتوب على تقدمك في الهدف، ومن خلاله تتابعين نجاحاتك وإخفاقاتك، وكلما اقتربتِ من الهدف؛ ستكتبين ملاحظات إيجابية ستشجعك على الاستمرار.
9. ليس لديك دعم اجتماعي
قد يكون من الصعب أن تظلي متحمسة طوال الوقت، يمكنك الاستعانة بشخص موثوق فيه؛ ليحفزك على الاستمرار، يمكنك الانضمام لمجموعة دعم عبر الإنترنت.
10. الأرقام ليست في صالحك
وفقاً لمعهد أبحاث الدماغ الإحصائي الأمريكي، فإن 8 ٪ فقط من الأشخاص الذين يتخذون قرارات العام الجديد يمكنهم الالتزام بها، على أن النجاح والفشل هما جزء من الحياة، فهل ستشجعك هذه الأرقام أم تصيبك بالإحباط؟!
11. نادراً ما يكون لقرارات السنة الجديدة تأثير معاكس
إذا كنتِ تندرجين في فئة الأشخاص الذين اتخذوا قرارات العام الجديد في الماضي وفشلوا، فاطوي صفحة الماضي، فالتفكير بالماضي يجعل الأمور أسوأ!
12. كسر العادات وتكوينها ليس خطأ ليوم واحد
سواء كنا نتحدث عن أهداف شخصية، مثل التخلي عن العصبية أو ممارسة الرياضة يومياً، أو التحكم في الوزن، فهذه ليست من هذه المهام التي يمكن تحقيقها في يوم واحد، لن يساعد اتخاذ القرار على متابعة أهدافك المحددة، ولكن تصميمك سيفعل ذلك!
13. الفشل المتكرر يكسر ثقتك في نفسك
الإخفاقات المتكررة تحطم إرادتنا وثقتنا بفعل شيء ما. إن التذكير المستمر بالفشل في كل مرة يثبط عزيمتك، يمنعك حتى من تطويرالشجاعة لاتخاذ قرار.
14. أنتِ فقط تماطلين
إذا كنتِ تريدين فعلاً تحقيق أهدافك، فلماذا تؤجلينها؟! ألا توافقين على أن معظم الأشخاص الذين يتبنون قرارات العام الجديد يتراجعون عن عاداتهم القديمة في فترة زمنية قصيرة؟!
15. عدم الإنجاز يجلب السلبية
غالباً ما يستاء الأشخاص الذين يفشلون في الالتزام بقراراتهم من اتخاذ القرار في المقام الأول.. يعطون الأسباب أو حتى يلوموا الآخرين على إخفاقاتهم.. يعكس السلوك الناتج الغضب والسلبية.
16. أنتِ تعرفين ماذا لديك ولكن ليس لماذا؟!
السبب الأكبر لفشل معظم قرارات السنة الجديدة أنكِ تعرفين ما تريدين ولكنك لا تعرفين سبب رغبتك في ذلك، اعلمي أنه كلما كان هدفك أكثر تحديداً، كان ذلك أكثر إشراقاً في خيالك، ومقدرتك على تحقيقه تكون أقوى وأكبر.
تابعي المزيد:كيف أكون مميزة؟