لاعب النواعير السوري محمد درويش في حجر الصحي
ميدو مع والدته

قال محمد درويش ميدو، لاعب النواعير السوري، إنه لم ينقطع عن التدريب اليومي في منزل العائلة.

وأضاف ميدو في تصريحات : “استئناف الدوري في خبر كان

ولذلك علينا المحافظة على قوة عضلاتنا ولياقتنا البدنية

ولذلك لدي 3 ساعات يومياً للتدريب مع أخي حميد وبتعاون كامل من أفراد العائلة وفي مقدمتهم الوالد والوالدة”.

أن كنت صغيرا وأنا أحب مساعدة أمي بكل أعمال المنزل، وخاصة الطبخ

لأن حلب شهيرة بأطعمتها وخاصة الكباب بأنواعه، فيما باقي الوقت أمارس هوايتي بلعب البلايستيشن مع أشقائي ووالدي الذي له فضل كبير في عشقنا وممارستنا لكرة القدم”.

وأكمل: “جميع أفراد العائلة من عشاق برشلونة، ونتابع أخباره بشكل كبير

محمد درويش ميدو

فيما نكره ريال مدريد، وبعد كل تعثر له في الدوري الإسباني كانت والدتي توزع الحلوى على الأصدقاء والجيران”.

وأردف: “أنا من عشاق القراءة والسباحة التي أتوقع ألا نمارسها في الصيف المقبل، بسبب فيروس كورونا، لا شك أن أصعب لحظات حياتي كانت الخسارة أمام الكرامة في المباراة الفاصلة حين كنت لاعباً في فريق الاتحاد الحلبي”.

وختم: “أفضل لحظات حياتي حين ألعب كرة القدم مع أخي الصغير واسمه بلال، فيما تنقسم العائلة بين مشجع لي وله، ولكن حين نكسر الزجاج أحيانا يظهر الغضب على والدتي ولكن سرعان وما تقول توقفوا عن اللعب واحتكموا فورا لركلات الترجيح”.