عبد المنعم عمايري: لجأت لطبيب نفسي ولم أظهر عارياً وباسل خياط قد يكون الاسم الأول عربياً  

[ad_1]

كشف النجم السوري عبد المنعم عمايري تفاصيل تعلن للمرة الأولى عن معاناته في تجسيد شخصية “سمير” التي لعبها في مسلسل ” قيد مجهول ” وتماهيه مع الدور للمرحلة التي أصيب فيها بالاكتئاب ولجأ إلى طبيب نفسي شخص حالته وحذره مما يسمى بأمراض مهنة التمثيل، معتبراً ذلك بالخطأ الأكاديمي الكبير الذي يجب أن لا يقع فيه الممثل وحذر الممثلين الجدد وطلابه من تكراره، مؤكداً أن كل ما شاهده الناس في الحلقات السابقة لن يكون شيئاً أمام ما سيشاهدونه في الحلقتين الأخيرتين.

وقال عبد المنعم في حديث لبرنامج “المختار” الذي يقدمه الزميل باسل محرز عبر إذاعة المدينة إف إم أن هناك من يأتيه النجاح على طبق من ذهب ولكنه حصل على نجاحه الأكبر بعدما تجاوز الخمسين من العمر وهذا ما يحزنه قليلاً رغم تقديمه لعشرات الأدوار المهمة خلال ربع قرن من التمثيل. 

عمايري أهدى نجاحه للنجم غسان مسعود معتبراً أنه ذو فضل كبير عليه وأثنى على المخرج السدير مسعود واصفاً إياه بأنه من المخرجين الذين يحبون الممثل ويعاملونه بلطف ولكنه يقسو عليه جداً لكي يخرج أفضل ما لديه، وأكد عمايري أنه لم يكن لينجح لولا أن تم توفير كل مقومات العمل الجيد من قبل القائمين على المسلسل. 

في السياق تحدث عمايري عمن وصفهم بأعداء النجاح وسارقي الفرح ورد على الانتقادات التي طالت مشهد الحمام وما قيل عن ظهوره عارياً، مؤكداً أن المشهد مبرر درامياً بشكل واضح وأن من ظهر فيه هو الشخصية وليس عبد المنعم، وبيّن أنه ليس مع الإباحية في أي مشهد وتحت أي ظرف ولكنه سيقدم مشهداً جريئاً يحتوي على قبلة في فيلمه السينمائي القادم الذي يخرجه عبد اللطيف عبد الحميد. 

عمايري أثنى على نجومية مواطنه باسل خياط معتبراً أن خياط قد يكون من أهم الأسماء العربية  في الدراما دون استثناء وتحدث عن الدعم الذي تلقاه منه والتناغم الذي جمعهما في المسلسل. 

 



[ad_2]