طرق مساعدة في إتقان مهارات البيع والإقناع

[ad_1]

يُقال إنّ البيع مهارة يستطيع الفرد إتقانها إذا عرف مفاتيحها؛ ولهذه المهارة أهمّية في جلب الصفقات والأموال إلى النشاط التجاري. على غرار أي مهارة أخرى، يستطيع الفرد تعلّم طرق إقناع العميل بالمنتج (أو الخدمة) الذي يقدّمه، وإجادة الأمر، باتباع بعض الأساليب والتقنيّات والمثابرة…

تابعوا المزيد: كيف تكتسبين مهارة جديدة في العمل؟

طرق مساعدة في البيع

على غرار أي مهارة أخرى، يستطيع الفرد تعلّم طرق إقناع العميل بالمنتج الذي يقدّمه

حسب موقع Dummies التعليمي، ثمة مجموعة من الطرق المساعدة في إتقان البيع والإقناع؛ في الآتي لمحة عنها:

  • يجدر بالبائع أن يكون منفتحًا على التجارب، في مواقف البيع المستقبليّة، مع التحمّس لتعلّم الخبرات الحديثة من حياته اليوميّة، كما الاطلاع على كلّ الأمور المُتعلّقة بالمنتج أو الخدمة التي يقدّمها، وكلّ ما يمت بصلة للعميل المحتمل.
  • يقود التدرّب على الاستراتيجيات حتى تصبح جزءًا طبيعيًّا من تعامل البائع إلى تطوير أسلوب خاصّ به في التعاطي مع العملاء، وتقديم عروض بيع حقيقيّة، وجذب انتباههم وإتمام الصفقات. أضف إلى ذلك، من الهامّ أن يكون البائع صبورًا وصريحًا مع ذاته في رصد نقاط الضعف، وذلك ليتمكن من التطوّر بشكل دائم.
من المُفيد أثناء التحدّث إلى العميل، ترديد بعض العبارات التي قد تُسعده
  • يتحقّق النجاح في البيع، وبالتالي تصريف الإنتاج بوتيرة أسرع، عندما يضع البائع نصب عينيه خدمة العملاء وتلبية احتياجاتهم ومنحهم الأولويّة.
  • تقضي عمليّة التعلّم تسجيل البائع تفاصيل سلوكيّاته وتصرّفاته، والنتائج المترتبة عنها، سواء تمّ التدوين يدويًّا أو إلكترونيًّا، فالعمليّة ذات فوائد في تعزيز المسيرة المهنيّة. تشتمل فوائد التدوين أيضًا على استعادة تجارب البيع الإيجابيّة، الأمر الذي يحفّز على القيام بالمزيد منها.

تابعوا المزيد: ما هي المهارات الوظيفية في السيرة الذاتية؟

  • يُستحسن البعد عن المصطلحات العلميّة العميقة، أثناء محادثة العميل، إذ تخلق الطريقة المذكورة في التواصل شعورًا غير مرغوب به، ليُصبح العميل أقلّ استعدادًا على الصعيد العاطفي للشراء.
  • يفيد أثناء التحدّث إلى العميل، ترديد بعض العبارات التي قد تُسعده، مثل: “أنت أحد أفضل عملائنا” أو “من دواعي سروري التعامل معك”… علمًا أنّه عند ذكر الجوانب الإيجابيّة لبعض العملاء، أثناء المحادثة، وإظهار موقف إيجابي تجاههم، فإنّهم سيحاولون التصرف بشكل مشابه لما يقوم البائع به، حسب علم النفس.
  • ينبغي التركيز على إظهار القيمة المضافة للمنتج (أو الخدمة) في بعض الأحيان، أمّا في أحيان أخرى فتفيد الحيلة النفسية “FOMO” القائمة على تقديم العرض التجاري على هيئة أمر سيفتقده العميل إذا لم يقتنيه، مثل: العروض المحدودة.

تابعوا المزيد: مهارات العمل تحت الضغط



[ad_2]