شاهد: عفاف راضي ستتبرأ من ابنتها في هذه الحالة

[ad_1]

كشفت الفنانة عفاف راضي، عن رفضها التام لأغاني المهرجانات الشعبية، مؤكدًة أنها ستتبرأ من ابنتها مي كمال لو عرضت عليها تقديم هه النوعية من الأغاني، وتحدثت عفاف للمرة الأولى عن إعادة تقديم أغنيتها الشهيرة “عطاشى” بصوت ابنتها.

عفاف راضي
عفاف راضي نصحت ابنتها بعدم خوض تجربة الغناء

أضافت عفاف راضي، خلال اتصال هاتفي في برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر شاشة “ON“، بحضور ابنتها المطربة مي كمال:الفن وراثة وأنا نصحت بنتى كتير من عدم دخولها مجال الغناء لصعوبة المهنة، لكن اكتشفت موهبتها مع الوقت وقررت أن اشجعها على الخطوة، والحكاية جت بالصدفة كان مش فى تخطيط ليها لما سافرت أسوان كلمتنى وقالت ليا أنا عايزة أعمل أغنية “عطاشي” هناك”.

 

 

تابعت:بنتي كانت خايقة تتحط فى مقارنة بيني وبين صوتها، والناس تفضل تقول هي بتعمل إيه؟ هي عشان بنت عفاف راضي تغني، أنا بحاول أساعدها فى اختيار الأغاني وبقعد أدرب معاها على الغناء، وهي شاطرة جدًا فى تقديم الأغاني الغربية وده أصعب لون لأن بيوضح امكانيات الصوت.

 

أضافت: لو بنتي جت وقالت ليا هغني مهرجانات شعبية هتبرأ منها، مش بحب اسمع أوى أغاني المهرجانات ولو سمعت حاجة بتكون بالصدفة، والمهرجانات هدفها الرقص والفرحة أمال مش فن، وبنتى عندها إمكانيات كبيرة فى صوتها.

 

يذكر أن مي كمال أطلقت مؤخرا كليب “عطاشى” إحدى أشهر أعمال والدتها الفنانة عفاف راضي، وذلك في شكل فيديو كليب تم تصويره في أسوان، وقامت مي بإهداء الأغنية إلى والدتها وقالت إنها صاحبة الفضل في تعليمها الغناء.

 

واختارت مي كمال تدشين انطلاقة غنائية جديدة في مشوارها الموسيقي عبر إعادة إحياء رائعة “عطاشه” من ألحان الموسيقار القدير الراحل بليغ حمدي، وكلمات عبد الرحيم منصور، وذلك بعد قرابة 50 سنة منذ تقديمها لأول مرة بصوت والدتها عفاف راضي في مطلع السبعينات، وحفرت بها اسمها كإحدى أشهر أغانيها، وأعادت ابنتها تقديمها على طريقة فيديو كليب تم تصويره وسط سحر الطبيعة والنيل في أسوان.

 

 

وتعد الأغنية الجديدة أول مشروع لمي كمال، الذي تعيد خلاله إحياء روائع عفاف راضي الغنائية بشكل موسيقي عصري ومختلف، وتطلق أغانيه فرادى كل فترة على أن تجمعها في مشروع ألبوم ويتم تقديمها في حفلات جماهيرية تقديرًا لمشوار والدتها الطويل في عالم الفن، كما تعقب الأغنية إطلاق مي مؤخرًا أولى أغانيها الأصلية “وسط الزحام”.

 

 

وانطلقت مي كمال في مشوارها الغنائي المنفرد منذ قرابة سنتين، ويتنوع أسلوبها بين الغناء الأوبرالي والشرقي وشغفها بموسيقى الجاز، وحفر عشق الغناء في داخلها منذ الطفولة حيث نشأت بخلفية موسيقية عريقة بتأثرها بوالدتها المغنية والممثلة عفاف راضي، التي ساهمت بتشكيل أسلوبها الحالي بخلفيات الغناء العربي الكلاسيكي والأوبرا.

 

ورغم دراستها الأساسية للتسويق بالجامعة الأمريكية، تعمقت مي في عالم الموسيقى بدراستها الغناء الأوبرالي لمدة 3 سنوات في دار الأوبرا المصرية، شاركت فيھا بعدد من الحفلات الموسيقية على مسارحها بتقديمها مقتطفات من عدة أعمال عالمية من مسرحيات “كارمن” و”زواج فیجارو” و”لابوھیم”، كما تطمح مي لابتكار موسيقاها الخاصة التي تعكس المزیج الخاص من الموسيقى العربية والجاز والكلاسيكية التي شكلت ھویتھا، وتسعى لاستكمال مسيرة والدتها عفاف راضي التي حفرت اسمها في الساحة الفنية المصرية بحروف من ذهب طوال عقود.

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي

ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر “سيدتي فن”



[ad_2]