جائزة "الإمارات تبتكر" تستقبل الترشيحات لنسختها الثانية حتى 24 يناير الحالي

[ad_1]

تزامنا مع انطلاق فعاليات الإمارات تبتكر 2022، أعلن مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي عن بدء استقبال الترشيحات للدورة الثانية من جائزة “الإمارات تبتكر”، خلال الموقع الإلكتروني w.uaeinnovates.gov.ae، حتى 24 يناير الحالي، جاءت تلك الخطوة تحت مظلة تعزيز الجهود المتواصلة لحكومة الإمارات بشكل يدعم رؤية الدولة في تبني الأفكار المبتكرة، بشكل يعزز مكانة الإمارات عالميا.

أهداف جائزة الإمارات تبتكر

– الاحتفال بالجهات والمؤسسات والأفراد ذوات الفكر المبتكر.

– دعم أصحاب الأفكار المتميزة، وترسيخ ثقافة الابتكار في مختلف المجالات والقطاعات.

– التحفيز على المشاركة المجتمعية في ابتكار تجارب ومبادرات مستقبلية.

– تطوير مشاريع وأفكار يتم توظيفها في تحسين حياة أفراد المجتمع.

– تعزيز توجهات الدولة للخمسين عاما المقبلة.

من جانبها أوضحت «هدى الهاشمي»، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، أن دولة الإمارات تتبني تعزيز مفهوم الابتكار في مجالات مختلفة بشكل يدعم تغيير واضح في المجتمع يحتضن الأفكار الإبداعية والابتكارات الخلاقة، ضمن توجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.

وقالت «إن جائزة “الإمارات تبتكر” التي تحتفي بالابتكارات والمبتكرين، تنسجم مع توجهات القيادة في إشراك مجتمع دولة الإمارات في تصميم وتطوير مشاريع مبتكرة لتعزيز التفوق العلمي والتقني للدولة.

ومن جانبها دعت أفراد المجتمع والجهات للتفاعل مع الجائزة والمشاركة في جميع فئاتها، وتتضمن فئات الجائزة أفضل ابتكار لأتمتة الإجراءات الحكومية، وأفضل ابتكار لتحقيق الريادة الرقمية، وأفضل ابتكار في استخدام الموارد، وأفضل ابتكار في تسهيل الإجراءات، وأفضل ابتكار في الخدمات الاجتماعية، وأفضل ابتكار جذري أحدث تغييرات كبيرة في طبيعة العمل الحكومي.

معايير جائزة الإمارات تبتكر الـ6

– الحداثة ويركز على تقييم مدى اختلاف الحل الجديد عن الحلول المتبعة في الوقت الراهن.

– القابلية للتكرار فيقيم مدى قابلية تكرار الحل المبتكر للانتشار عالميًا وسهولة اعتماده في جهات أخرى.

– معيار الأثر يستهدف مدى مساهمة الحل في تحسين جودة الحياة.

– ويقيس معيار الاستجابة السريعة مستوى استجابة الحل للمتغيرات المتسارعة.

– المرونة يقيس مستوى تحسن عمل الجهة وتطوره بشكل يتوافق مع الاتجاهات الحكومية والعالمية.

– معيار الاستباقية في قدرة المؤسسة على استباق الأحداث وتوقع سيناريوهات مستقبلية وابتكار طرق عمل جديدة.



[ad_2]