أول رَدّ رسمي من ياسمين عبد العزيز بعد ساعات من حلقة ريهام حجاج وبوسي شلبي وإعلان الحمل

[ad_1]

خرجت النجمة ياسمين عبد العزيز عن صمتها بعد ساعات من حلقة ريهام حجاج مع الإعلامية بوسي شلبي، ووصف ريهام لياسمين عبد العزيز لها طوال الحلقة عند حديثها عن طلاقها من زوجها محمد حلاوة، بـ«الطرف الثاني» دون النطق حتى باسمها صراحة..

وفي أول رد رسمي لها نشرت ياسمين عبد العزيز صوت لبوست مكتوب عليه: «تخيل أنا حارقلك دمك من غير ما أعملك حاجة.. مبالك بقى لو عملت؟»، مع مصاحبة الصورة والمنشور بتعليق قالت به: «الصمت مش ضعف.. الصمت قوة».

وقد أثارت ريهام حجاج الجدل في إعلان حملها مع بوسي شلبي في نهاية حلقة الأمس من برنامجها سهرة خاصة، حيث سألتها عن انتظارها لمولود من زوجها محمد حلاوة، لتضع يدها على بطنها وتقول لها: «أنت عرفتي إزاي.. مفيش حاجة باينة خالص دوقتي»، لتكتفي بالمباركة لها دون التعليق بانفعال، بالإضافة لنشر بوسي سؤالاً على انستقرام عن صحة حمل ريهام حجاج دون الرد على السؤال.

 

ريهام ترد على خلافاتها مع أيتن عامر

ياسمين عبد العزيز.. الصورة من حسابها على انستقرام
ياسمين عبد العزيز.. الصورة من حسابها على انستقرام

ونفت ريهام الأخبار التي انتشرت في رمضان الماضي بوجود خلافات بينهما وبين أحد العاملين في مسلسل «كل ما نفترق» – دون أن تسمي أيتن عامر بعينها – حيث قالت: «لا أعرف مصدر هذه الشائعات، وإذا وجدت خلافات أو مشاكل أو أني تطاولت على أحد فمؤكد أن جميع من باللوكيشن سيعرف، وستظهر فيديوهات تؤكد ذلك. فهل يعقل أن أفعل ذلك؟».

 

ريهام توضح صحة اتجاه زوجها للإنتاج الفني

 

وسألت بوسي شلبي ريهام حجاج خلال استضافتها عن اتجاه زوجها محمد حلاوة إلى الإنتاج الفني أو إنتاج أحد أعمالها السابقة أو المستقبلية قريباً، لتنفي ريهام صحة هذه الأخبار، حيث أوضحت: «غير صحيح أن زوجي محمد حلاوة أنتج أو سينتج لي في يوم من الأيام؛ إذ إن محمد لن يتجه إلى الإنتاج الفني مستقبلاً، حيث إنه رجل صناعة وناجح في عمله».

 

السوشيال ميديا تتدخل في حياة الناس

ياسمين عبد العزيز.. الصورة من حسابها على انستقرام
ياسمين عبد العزيز.. الصورة من حسابها على انستقرام

وانتقدت ريهام دور السوشيال ميديا في تحريك حياة الناس والتدخل في شؤونهم الخاصة، حيث قالت: «هناك أناس تعطي نفسها الحق لتقول من يتزوج من ومن يحب من ومن يصلح للعيش مع من. السوشيال ميديا عالم افتراضي تصدر فيه اشخاص ليجعلوه مسابقة للتنافس على جمع (اللايكات والإعجابات) وقياس مدى شهرة الشخص، مما خلق نفوساً ضعيفة تكره الخير للآخرين، وخلق عدم رضا وصراعاً على كل النعم التي يمتلكها الإنسان». وأصافت: «السوشيال ميديا وسيلة مضللة رغم استفادتي منها، وهناك أكاذيب كثيرة عليها يجب التوقف عند مدى صحتها. جزء قليل من الشعب متواجد عليها، وأغلبها بيزنس وشللية».

 

تعرضت للابتزاز.. «إما الدفع أو التشهير»

 

وكشف ريهام عن تعرضها للابتزاز على حساباتها على السوشيال ميديا وكيف واجهته قائلة: «تعرضت للابتزاز من قبل أشخاص لا أعرفهم بالتشهير بي بأخبار كاذبة ليقودوا حملة ضدي، دون صحة لهذه الأخبار، حيث تمت مساومتي (إما الدفع أو التشهير بي)، لأرد عليهم افعلوا ما شئتم وتجاهلتهم. حيث إنه ليس من حقهم أخذ أموال مني بطريقة لا يستحقونها، وطريقة الابتزاز وإخافة الناس. إذ أعتبر هؤلاء الأشخاص غير مؤثرين ولن يغيروا شيئاً من حياتي».

 

أنا رقم واحد في رمضان

أكدت ريهام حجاج أن النجاح في السينما يقاس بشباك التذاكر، أما في الدراما فيقاس بالإعلانات، حيث جاء ردها في معرض سؤال بوسي شلبي لها، بنجاحها في رمضان الماضي بمسلسل “كل ما نفترق”، مؤكدة أنّ مسلسها كان يُذَاع على 12 قناة فضائية سواء مصرية أو خليجية، حيث كشفت ذلك الشركات المعلنة التي تتعاقد على الإعلانات داخل المسلسل من كم الإعلان المعروض داخل العمل، بخلاف مسلسلات أخرى عرضت على قناة فضائية واحدة ولم يعرض على قنوات أخرى، وعدد الإعلانات بها غير محدود».

 

قلة استكثروا عليّ النجاح

 

سألت بوسي ريهام حجاج في نهاية الحلقة عن «هل ترين أن هناك زملاء لك استكثروا عليك النجاح والبطولة؟، لترد عليها ريهام: بالفعل يوجد أناس ضعاف النفوس استكثروا علي أن أكون ناجحة، سواء الزواج أو البطولة والرزق. وأقول لهم عليكم أن ترضوا برزق الله لكم، لأن الله موزع الأرزاق بالعدل وبالتساوي بين الناس، ولم يظلم أحداً، ودائماً أقول الحمد لله على قضائه وحبي لمحمد حلاوة».

وخلال الحلقة نفت النجمة ريهام حجاج وجود أي معركة بينها وبين النجمة ياسمين عبد العزيز الزوجة السابقة لزوجها رجل الأعمال محمد حلاوة، مؤكدة أنّ القصة كلها من اختراع السوشيال ميديا، لأنّ كل واحدة منهما تزوجت من رجل تحبه وتعيش حياة مستقرة معه. وأكدت ريهام خلال لقائها في حلقة خاصة مع الإعلامية بوسي شلبي على شاشة النهار أنّها تَزَوّجت من محمد حلاوة بعد انفصاله عن ياسمين عبد العزيز بعام كامل، ولم يكن ممكناً عودتهما للحياة الزوجية مرة أخرى.

 

 



[ad_2]