[ad_1]
التغيرات التي تطرأ على الطفل في سن السادسة
-
يبدأ بفهم العلاقة بين السبب والنتيجة بشكل أفضل، حيث يمكنه أن يعرف أن كل عمل يقوم به له نتائجه.
-
يزداد لديه حس الفضول والاكتشاف لكل شيء مثل الطبيعة والبيئة والسماء وغيرها من الأسئلة الوجودية التي يجب عليك أن تكوني مستعدة لسماعها، وتجهيز الردود عليها بطريقة مقنعة.
-
يبدأ الطفل في السادسة بتغيير أسنانه اللبنية.
-
وتبدأ عضلاته تقوى ويتغير شكلها، والبنيان العضلي لجسمه يتغير، كما يزداد وزنه وطوله.
-
يبدأ طفلك في تكوين علاقات وصداقات جديدة تبهرك لأنها حقيقية، وكذلك فهي تناسب أفكاره ومشاعره.
-
يمكنه أن يتحدث بمحصول لغوي أكبر، ويمكن أن يتعلم لغة أو أكثر.
-
يصبح حساساً ويلاحظ تصرفات الآخرين ويعلق عليها.
-
تطور دماغه ومهاراته العقلية بصورة كبيرة.
-
يصبح الطفل كثير الكلام وقد تتهميه بالثرثرة لأنه يريد أن يعبر عن نفسه.
-
يعتني طفلك بكسب الآخرين، ويهمه رأيهم به.
-
يبدأ الطفل بممارسة هوايته المفضلة، وربما تكون هذه الهواية مؤقتة أو تستمر معه حتى يكبر.
كيف يمكن أن تتعاملي مع تغيرات طفلك في السادسة من عمره؟
- يجب عليك أن تقومي بحضن طفلك دائماً؛ ضعيه بين ذراعيك واستمعي له.
-
خصصي وقتاً للحديث مع طفلك، ولذلك فأنت مكلفة بأن لا تقضي يومك في أشغال البيت، أو أن يرافقك في المطبخ مثلاً لكي تتحدثا.
-
عوديه على البوح وأن تسمعي له مهما كنت متعبة.
-
يجب أن تتعلمي كتمان أسراره الصغيرة.
-
تجنبي ضربه أو الصراخ عليه أمام الآخرين.
-
يجب أن تحترمي مشاعره وتقديره، وألا تسخري منه أو من حساسيته المفرطة.
-
لا تقارني طفلك بطفل آخر في المحيط أو العائلة، سواء أمامه أو أمام الآخرين.
-
دعي طفلك يشترك في تحمل مسؤوليات البيت معك، ولا تتركيه يتكل عليك في كل شيء.
التعليقات