[ad_1]
جدول محتوى
من التي تحتاج إلى تجميد البويضة؟
كيف يتم تجميد البويضات؟
كيف سيتم استخدام البويضات في المستقبل؟
هل هناك تأثيرات على المواليد الناتجة من البويضات المذابة المجمدة؟
ما المخاطر المرتبطة بإجراء حفظ البويضات بالتبريد؟
كم من الوقت يمكن تخزين البويضات؟
كيف أستعد لتجميد البويضات؟
ما الفحوصات التي أخضع لها قبل عملية تجميد البويضات؟
كيف يتم سحب البويضات؟
كيف تتم عملية التجميد؟
متى أتصل بالطبيب بعد العملية؟
تجميد البويضات، أو حفظ البويضات بالتبريد، هي عملية يتم فيها استخراج بويضات المرأة (البويضات) وتجميدها وتخزينها كطريقة للحفاظ على القدرة الإنجابية لدى النساء في سن الإنجاب. أعلنت أول ولادة بشرية من بويضة مجمدة في عام 1986. وقد تقدم حفظ البويضات بالتبريد بشكل كبير خلال السنوات القليلة الماضية، مع تحسن إجمالي في نجاح البويضات التي نجت من عملية التجميد. ولم يعد التجميد مجرد إجراء تجريبي من قبل الجمعية الأمريكية للطب التناسلي. حيث تتيح التقنيات التي تؤدي إلى تعزيز بقاء البويضات المجمدة، والحمل بعد سن الأربعين مثلاً. خبراء واختصاصيو “سيدتي وطفلك” أمدونا بهذه المعلومات عن تجميد البويضات، التي تهم الكثير من النساء.
1 – النساء المصابات بالسرطان وعلاج كيميائي أو علاج إشعاعي للحوض، بحيث تأثرت خصوبتهن من الإشعاعات.
2 – النساء اللواتي خضعن لجراحة تسببت في تلف المبيض.
3 – المعرضات لخطر فشل المبايض المبكر بسبب تشوهات الكروموسومات (مثل متلازمة تيرنر، متلازمة إكس)، أو لوجود تاريخ عائلي لانقطاع الطمث المبكر.
4 – النساء المصابات بمرض المبيض، بحيث أدى إلى تلفه.
5 – اللواتي تعرضن لطفرات جينية تتطلب إزالة المبيضين (مثل طفرة BRCA).
6 – النساء اللواتي يرغبن بالحفاظ على الخصوبة لأسباب اجتماعية أو شخصية تسببت بتأخير الإنجاب.
أولاً: قد يقوم اختصاصي الخصوبة بإجراء تقييم لاحتياطي المبيض لتقدير العائد المحتمل للبويضات قبل دورة تحفيز المبيض.
ثانياً: سيشمل التقييم اختبارات الدم والموجات فوق الصوتية على الحوض. سيساعد هذا أيضاً في تحديد الجرعة اللازمة من الأدوية.
ثالثاً: يتم إجراء تحفيز المبيض بنفس الطريقة التي يتم بها الإخصاب في المختبر (IVF)، باستخدام الأدوية الهرمونية عن طريق الحقن.
رابعاً: بعد التحفيز، يتم شفط البويضات والسائل المحيط بها في حويصلات المبيض عن طريق التخدير.
خامساً: يتم تقييم نضج البويضات تحت المجهر، ويتم حفظ البويضات الناضجة بالتبريد. ولازال التزجيج هو الطريقة المفضلة لحفظ البويضات بالتبريد، ويتم تحقيق ذلك عن طريق التبريد السريع للغاية إلى نيتروجين سائل، حيث يمكن تخزينها.
عندما تكون المرأة مستعدة لاستخدام البويضات المجمدة لتحقيق الحمل، يتم وضع هذه البويضات المحفوظة بالتبريد في محلول تدفئة وتقييمها. بحيث يتم إخصاب البويضات التي نجت من عملية التجميد بحقن الحيوانات المنوية داخلها (ICSI)، حيث يتم حقن حيوان منوي واحد مباشرة في البويضة، وتنمو البويضات المخصبة في المزرعة حتى يصبح الجنين (الأجنة) جاهزاً للانتقال إلى الرحم لتحقيق الحمل، عادة بعد 3-5 أيام من الإخصاب.
لم تظهر الدراسات أي اختلاف أو أي خطر متزايد للتشوهات الخلقية بين الولادات الناتجة عن البويضات المجمدة مع تلك المأخوذة من البويضات غير المجمدة، ومع ذلك، ستكون هناك حاجة إلى مزيد من البيانات طويلة الأجل لمواصلة تقييم هذه المخاطر.
تتشابه المخاطر مع تلك المرتبطة بتحفيز المبيض من أجل التلقيح الاصطناعي، والتي تشمل إمكانية إصابة المرأة بمتلازمة فرط تنبيه المبيض (تضخم المبيضين وتراكم السوائل في الحوض والبطن)، والعدوى، والنزيف المرتبط بإجراء استرجاع البويضة.
لا يبدو أن تخزين البويضات لفترات أطول له آثار سلبية. ومع ذلك، فما تؤكده الأبحاث أن المدة تصل إلى 4 سنوات من التخزين. يجب أن نتذكر أن عمر الأم الأكبر عند الحمل يرتبط بمخاطر أعلى لمضاعفات الحمل، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري والولادة القيصرية. معظم العيادات لديها حد أقصى للعمر عندما يمكن استخدام هذه البويضات لتحقيق الحمل.
1 – إذا كنت تفكرين في تجميد بويضاتك، فابحثي عن عيادة خصوبة لديها خبرة في هذا المجال. يُعرف الخبراء في هذا المجال باختصاصيي الغدد الصماء التناسلية.
2 – وضعي في اعتبارك أن معدل نجاح العيادة يعتمد على العديد من العوامل، مثل أعمار النساء التي تعالجها.
3 – إذا كانت نفقات تجميد البويضات تهمك، فاطلبي معلومات حول التكاليف المرتبطة بكل خطوة من الإجراء ورسوم التخزين السنوية.
1 – اختبار احتياطي المبيض. لتحديد كمية ونوعية البويضات، قد يختبر طبيبك تركيز هرمون الإستراديول في دمك في اليوم الثالث من الدورة الشهرية. يمكن أن تساعد النتائج في التنبؤ بكيفية استجابة المبايض لأدوية الخصوبة.
2 – يمكن استخدام فحص دم آخر وفحص بالموجات فوق الصوتية للمبيضين للحصول على صورة أكثر اكتمالاً لوظيفة المبيض.
3 – فحص الأمراض المعدية. سيتم فحصك بحثاً عن بعض الأمراض المعدية، مثل فيروس نقص المناعة البشرية والتهاب الكبد B وC.
4 – سوف تأخذين هرمونات اصطناعية لتحفيز المبايض على إنتاج بويضات متعددة بدلاً من البويضة الواحدة التي تتطور شهرياً عادةً. تشمل الأدوية أدوية تنشيط المبيض.
5 – ستخضعين لاختبارات الدم لقياس استجابتك لأدوية تحفيز المبيض. عادة ما تزداد مستويات هرمون الأستروجين مع نمو الجريبات، وتبقى مستويات البروجسترون منخفضة حتى بعد الإباضة.
6 – ستتضمن زيارات المتابعة أيضاً إجراء الموجات فوق الصوتية، لمراقبة تطور الأكياس المملوءة بالسوائل، حيث تنضج البويضات (الجريبات). التي تأخذ بين 10 إلى 14 يوماً.
يتم سحب البويضات تحت تأثير التخدير، حيث يتم إدخال مسبار الموجات فوق الصوتية لتحديد البصيلات.
وبعد سحب البويضات، قد تعانين من تقلصات. قد يستمر الشعور بالامتلاء أو الضغط لأسابيع؛ لأن المبايض تظل متضخمة.
بعد وقت قصير من سحب البويضات غير المخصبة، يتم تبريدها إلى درجات حرارة دون الصفر للحفاظ عليها لاستخدامها في المستقبل. حيث تُستخدم تركيزات عالية من المواد التي تساعد في منع تكوين بلورات الجليد أثناء عملية التجميد.
وعادة، يمكنك استئناف الأنشطة العادية في غضون أسبوع من سحب البويضات. وتجنب العلاقة الحميمية لمنع الحمل غير المقصود.
1 – إذا أُصبت بحمى أعلى من (38.6 درجة مئوية).
2 – إذا عانيت من ألم شديد في البطن.
3 – زيادة الوزن بأكثر من (0.9 كجم) في 24 ساعة.
4 – حدوث نزيف مهبلي غزير يملأ أكثر من فوطتين في الساعة.
5 – صعوبة التبول
التعليقات