كتاب تقريب التهذيب

عشق الروح

كاتب جيد جدا
التعريف بمؤلف الكتاب


  • اسم الكاتب: هو شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد بن علي بن محمود بن أحمد بن حجر الشافعي العسقلاني الكناني
  • سنة الولادة :773 هـ -852 هـ
  • سنة الوفاة :852 هـ في مصر
نبذة عن حياة العسقلاني

<figure id="attachment_158298" aria-describedby="caption-attachment-158298" style="width: 1125px" class="wp-caption aligncenter">
CbrlilVWEAI0QIp-1125x800.jpg
<figcaption id="caption-attachment-158298" class="wp-caption-****">نبذة عن كتاب تقريب التهذيب</figcaption></figure>
  • تفرد العسقلاني في علم الحديث مطالعة وقراءة وتصنيفاً وإفتاءً حتى شهد له بالحفظ والإتقان القريب والبعيد والعدو والصديق، حتى أطلق عليه لقب “الحافظ” وانتشرت مؤلفاته في البلاد وتحدث الملوك من قطر إلى قطر عنها وكانت له الكلمة الأولى في الشعر.
  • كان والده عالماً أديباً ثرياً، وأراد لابنه أن ينشأ نشأة علمية أدبية إلا أنه توفي وهو طفل صغير فكفله زكي الدين الخروبي كبير تجار الكارم في مصر وكان يقرب لوالده المتوفي.
  • أتم حفظ القرآن الكريم وهو ابن اثنتي عشر سنة ووُصف بأنه كان لا يقرأ شيئاً إلا انطبع في ذهنه.
  • اشتغل ابن حجر مفتي في دار العدل وكان قاضي قضاة الشافعية. واشتغل بالتدريس وأعطاه اهتمامه الخاص حتى أيام توليه وظيفة القضاء والإفتاء وقد درّس في أشهر المدارس في العالم الإسلامي في عهده من مثل: المدرسة الشيخونية والمحمودية والحسنية والبيبرسية والفخرية والصلاحية والمؤيدية ومدرسة جمال الدين الآستادار في القاهرة.
ما هي اهم مؤلفات العسقلاني


  • الإصابة في تمييز الصحابة
  • لسان الميزان
  • فتح الباري شرح صحيح البخاري
  • هدي الساري مقدمة فتح الباري
  • تقريب التهذيب
  • تهذيب التهذيب
  • نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر
  • تعجيل المنفعة بزوائد رجال الأئمة الأربعة
نبذة عامة عن تقريب التهذيب وسبب تأليفه

بداية من جزء تهذيب ‏ (‏تهذيب الكمال‏ في أسماء الرجال)، جمع فيه مقصود ‏(‏التهذيب‏) ‏ لحافظ عصره أبي الحجاج المزي، وضم إليه مقصود ‏(‏إكماله‏) ‏ للعلامة علاء الدين مغلطاي، وذلك أدى الى اطالته إلى أن جاوز ثلث الأصل أي الجزء الخاص بي، ‏(‏والثلث كثير‏)‏‏.‏ فالتمس مني بعض الإخوان أن أجرد له الأسماء خاصة، واستجبت لطلبهم الي ان اكتمل الكتاب. وسميته‏ تقريب التهذيب.
<ins style="display: block; margin: 10px auto 20.8px; background-color: transparent; height: 0px;" data-ad-format="auto" class="adsbygoogle adsbygoogle-noablate" data-ad-client="ca-pub-8769983744182512" data-adsbygoogle-status="done" data-overlap-observer-io="false"><ins id="aswift_3_expand" style="display: inline-table; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 870px; background-color: transparent;"><ins id="aswift_3_anchor" style="display: block; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 870px; background-color: transparent; overflow: hidden; opacity: 0;"></ins></ins></ins>​
فصول وموضوعات تقريب التهذيب

<figure id="attachment_158299" aria-describedby="caption-attachment-158299" style="width: 618px" class="wp-caption aligncenter">
_التهذيب.pdf-618x800.jpg
<figcaption id="caption-attachment-158299" class="wp-caption-****">نبذة عن كتاب تقريب التهذيب</figcaption></figure>
  • كتاب تقريب التهذيب مُرتب على حروف المعجم، فيبدأ بحرف الألف إلى أن ينتهي بحرف الياء
  • ثم باب الكنى على الترتيب الماضي في الأسماء والاعتبار بما بعد أداة الكنية.
  • ثم باب من نسب إلى أبيه أو أمه أو جده أو عمه على ترتيب الحروف الهجائية.
  • باب الأنساب إلى القبائل والبلاد والصنائع.
  • بعد هذا الباب جاء باب الألقاب وما أشبهها.
  • ثم ذكر الكاتب المبهمات من النساء بترتيب من روى عنهم، ثم فصل الكنى، ثم باب النساء وبعد ذلك جاءا فصل فيمن قيل لها ابنة فلان، ثم فصل في الألقاب ثم فصل النساء عن النساء وجميعها مرتب حصب فصول الهجاء.
مكانة الكتاب ومزاياه


  • مكانة مؤلفه العلمية المرموقة.
  • أن هذا الكتاب يُمثِّل خلاصة جهود الحافظ ابن حجر في علم الجرح والتعديل.
  • ما سبق ذكره من اعتناء المؤلف بضبط ما يُشكل من الأسماء والكنى والأنساب بالحروف، وهو أمرٌ في غاية الأهمية، حيث أنه يختصر الوقت والجهد على الباحثين.
  • سهولة مصطلحات الكتاب حيث يسهل ترجمته الى العديد من اللغات، بسبب ترتيبه على حروف المعجم بشكل دقيق
  • ثناء العلماء على هذا الكتاب ومنهم تلميذ المصنف السخاوي.
  • بعض المشاكل في كتاب تقريب التهذيب.
بعض الأخطاء التي ظهرت في الكتاب


  • يُلاحَظ عليه اختصاره الشديد ولذلك يتميَّز عليه في هذه الجزئية كتاب “الكاشف” للذهبي، وكتاب “الخلاصة” للخزرجي.
  • اختلاف أحكامه على الراوي الواحد، فقد اختلفت أحكامه على الراوي الواحد بين كلامه في كتاب “تقريب التهذيب” وبين كلامه عليه في كتبه الأخرى كمقدمة الفتح، أو الفتح، أو “التلخيص الحبير”.
  • يمكن أن يُجاب عن الخطأ السابق بأنه نتيجة تغيُّر اجتهاد، أو بالنظر إلى الحديث المعيَّن الذي رواه هذا الراوي؛ فكما هو معلوم فإن الصدوق سيء الحفظ ومن على شاكلته قد يكون ضابطًا لحديثٍ معيَّن، والثقة قد يهم في الحديث المعيَّن، إلى غير ذلك من الاعتبارات التي لا تخفى على المشتغلين بهذا الفن.

  • وقد ألف الشيخان (شعيب الأرناؤوط) و(بشار عواد معروف) كتاب: “تحرير التقريب”، وتعقَّبا فيه الحافظ ابن حجر فيما اعتقدا أنه أخطأ فيه أو وهم، وقد طبع كتابهما في مؤسسة الرسالة ببيروت (1417 هـ) في (4) مجلدات.
 

مواضيع مماثلة

أعلى