عبدالحي عداربه
كاتب جيد جدا
وهل نصدق ما يروى أو يقال ؟؟؟ ّ!ّّّ!!ّ
دكتورة بجامعة الدمام تستقيل وتترك راتبها «الضخم» لتنضم إلى الدولة الإسلامية (حساب الفيسبوك مرفق)
التحقت عضو في هيئة التدريس في جامعة الدمام بصفوف «الدولة الإسلامية»، بعد أعوام طويلة قضتها في الجامعة، قدمت فيها محاضرات في أصول الفقه والاقتصاد الإسلامي.
الدكتورة «إيمان مصطفى البُغا» تركت راتبها الضخم الذي كانت تحصل عليه وذهبت بنفسها إلى سوريا للالتحاق بالدولة الإسلامية.
وعلى عكس ما روجت له وسائل إعلام سعودية، فإن “البُغا” استقالت من هيئة التدريس قبل مغادرتها إلى سوريا.
وكانت الدكتورة “إيمان” قبل سفرها تعتلي منابر التجمعات النسائية، وتمارس الخطابة كـ«داعية» حول «الجهاد» و«الولاء والبراء» في تجمعات تُعقد في المنطقة الشرقية، وتنشر الفكر الجهادي عبر معرفاتها على موقعي التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و«تويتر».
وأقرّت جامعة الدمام بأن الدكتورة البُغا، وهي سورية الجنسية، استقالت من الجامعة، لكن المتحدث باسمها المهندس إبراهيم الخالدي رفض الخوض في أسباب الاستقالة، معتبراً ذلك «دوافع شخصية».
وأعلنت البُغا أخيراً أنها تفضل الاهتمام بـ«شؤون الجهاد، والتفرغ لشؤون الأمة الإسلامية، والخوض في علوم الدين وفي باب الجهاد تحديداً»، حسبما جاء في إحدى التغريدات عبر حسابها في «تويتر».
ورصد «إسلام بوست» تغريدات عدة في هذا السياق، منها: «حفظ الله وثبّت دولة الخلافة الإسلامية التي أفديها» في إشارة إلى الدولة الإسلامية.
كما قالت في مقال لها منذ ساعات:”ما زلت أتنقل في شمال سوريا , أبحث عن الطيور الثلاثية الأجنحة والتي يسمونها بالخوارج , ولم أجدها بعد”.
وعن أسباب اختفائها «المفاجئ»، ردت البُغا على طالباتها قائلة: «غبت عنكم لأنني كنت أبحث عن كهف آوي إليه للنطق بكلمة الحق» في إشارة منها إلى التضييق الذي يعاني منه أهل الحق في الدول العربية.
وأكدت أن «الأمة الإسلامية بحاجة إلى علماء استشهاديين، يتركون الحياة الرغيدة ليقيموا الحجة على المسلمين، ومن فعل هذا هو مليكي الشيخ أسامة بن لادن، ترك بلايينه من أجل أن يحرضنا على الجهاد في سبيل الله وأقام في الكهوف»، متابعة: «تركت راتبي الضخم، والتحقت بخدمة الأمة الإسلامية لمحاربة الطغاة».
وتشن وسائل إعلام سعودية حملة تشويه ممنهجة ضد الدكتورة “إيمان” عبر نشر أخبار كاذبة أن إدارة الجامعة فصلتها وأنها تروج لأفكار متطرفة.
دكتورة بجامعة الدمام تستقيل وتترك راتبها «الضخم» لتنضم إلى الدولة الإسلامية (حساب الفيسبوك مرفق)
التحقت عضو في هيئة التدريس في جامعة الدمام بصفوف «الدولة الإسلامية»، بعد أعوام طويلة قضتها في الجامعة، قدمت فيها محاضرات في أصول الفقه والاقتصاد الإسلامي.
الدكتورة «إيمان مصطفى البُغا» تركت راتبها الضخم الذي كانت تحصل عليه وذهبت بنفسها إلى سوريا للالتحاق بالدولة الإسلامية.
وعلى عكس ما روجت له وسائل إعلام سعودية، فإن “البُغا” استقالت من هيئة التدريس قبل مغادرتها إلى سوريا.
وكانت الدكتورة “إيمان” قبل سفرها تعتلي منابر التجمعات النسائية، وتمارس الخطابة كـ«داعية» حول «الجهاد» و«الولاء والبراء» في تجمعات تُعقد في المنطقة الشرقية، وتنشر الفكر الجهادي عبر معرفاتها على موقعي التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و«تويتر».
وأقرّت جامعة الدمام بأن الدكتورة البُغا، وهي سورية الجنسية، استقالت من الجامعة، لكن المتحدث باسمها المهندس إبراهيم الخالدي رفض الخوض في أسباب الاستقالة، معتبراً ذلك «دوافع شخصية».
وأعلنت البُغا أخيراً أنها تفضل الاهتمام بـ«شؤون الجهاد، والتفرغ لشؤون الأمة الإسلامية، والخوض في علوم الدين وفي باب الجهاد تحديداً»، حسبما جاء في إحدى التغريدات عبر حسابها في «تويتر».
ورصد «إسلام بوست» تغريدات عدة في هذا السياق، منها: «حفظ الله وثبّت دولة الخلافة الإسلامية التي أفديها» في إشارة إلى الدولة الإسلامية.
كما قالت في مقال لها منذ ساعات:”ما زلت أتنقل في شمال سوريا , أبحث عن الطيور الثلاثية الأجنحة والتي يسمونها بالخوارج , ولم أجدها بعد”.
وعن أسباب اختفائها «المفاجئ»، ردت البُغا على طالباتها قائلة: «غبت عنكم لأنني كنت أبحث عن كهف آوي إليه للنطق بكلمة الحق» في إشارة منها إلى التضييق الذي يعاني منه أهل الحق في الدول العربية.
وأكدت أن «الأمة الإسلامية بحاجة إلى علماء استشهاديين، يتركون الحياة الرغيدة ليقيموا الحجة على المسلمين، ومن فعل هذا هو مليكي الشيخ أسامة بن لادن، ترك بلايينه من أجل أن يحرضنا على الجهاد في سبيل الله وأقام في الكهوف»، متابعة: «تركت راتبي الضخم، والتحقت بخدمة الأمة الإسلامية لمحاربة الطغاة».
وتشن وسائل إعلام سعودية حملة تشويه ممنهجة ضد الدكتورة “إيمان” عبر نشر أخبار كاذبة أن إدارة الجامعة فصلتها وأنها تروج لأفكار متطرفة.
