مهاوى تحب سوريا
كاتب جيد جدا
نفحة هواء باردة تلفحني
بقسوة....
لتسري قشعريرة بجسدي....
آه من صقيع حياتي المتمرد....
بل آه من ألم قلبي
نعم قلبي...الذي بدأ يتجمد في محيط القادم المجهول....
أين أجدني...
نعم إني أفتقدني...
من أنا وأين أنا...
لم أشعر بعنجهية البرد القارس
لاتهب إلا علي.........
أي أناس أحببتهم وفارقوني
أي أناس لايشعرون............
باااااااردة أيتها الليالي...
باااااااردة أيتها اللحظات...
باااااااردة للحد الذي يحرقني...
أي تضارب هذا الذي يحدث......
نعم إنها مفارقات لاتحدث إلامعي...
أو هكذا يخيل إلي.........
ضحكة تدوي في أعماقي
وتظهرها شفتاي بإنكسار
لاااااابد أن مصدرها
يأس......نعم يأس قااااااهر يجوب أرجائي كملك
يتلذذ وهو يحيا نشوة النصر......
بااااااااردة تلك النفحة...
بااااااااردة لااااااترحم...
ألتف حول نفسي باحثة عن دفء
لااااااااااأجده إلا في دمعاتي الحرى.........
لكن حتى هي
لااااااتستطيع إلا أن تصبح بااااااااااااااااااردة.........
كبرودة تلك النفحة...
ولكن أري نور آتاً من بعيد
أحسست بدفئة رقم فآرق المسافة بيننا....
فقد أطلت
على دنياي مخلوق عظيــــــــــــــم ليس كباقي الناس
إفتكرتة سراباً لكنه جعلني أتيقن أنها حقيقه
أحببتة قبل أن أرآآآهـ
عشق قلبي روحة التي صرت لآافكر إلآ بها.....
لاأعلم كيف دخل روحي بل كيف سكنها
لاأعلم مدي عشقي له وكيف عشقت أنفاسة الساخنة
ألتى أدفئتنى من ذالك البرد القارس......
كم أهوآهـ وأعشق رقتة الجذابة
كم أثقل حبي له قلبي الصغير......
كم أعشق طفولتة ودمعاتة
وكم يقف قلمي عاجزاً عن وصف مابدآخلي أتجاههـ
لقد توقف قلمي فأنا لم أوفيه بحقهـ
مهما كتبت .......
قلمــــــــــــــــــي ..
ليتك تعلم حجم سعادتي بوجودة بقربي
وليتك تعلم كم أحببتهـ ..
آآهـ لآ تتوقف ولكن إمضي ولاتقف .. دعني أخبرك عن قلبه الكبير
الذي ملأه الحب والطيب حتى فاض به
على هذه الدنيا
ليعلم كل من يعرفه كم هو حقا
نـــــــ الوجـود ـــــــادرة
آآآهـ ياقلمي لو تعلم كم أشعر أني محظوظه بوجوده قربي ..
نعم قربي فهو وإن فرقتنا المسافات إلا أنه هنا في قلبي..
وليته ياقلمي يعلم أنني أحببته ..
فأرجــــــــــــوك أرجوك
لاتعتذر وأكتب .. نعم أكتب عنه
ولتكن على يقين أنك لم ولن توفيهه مهما حاولت..
لأنه لايوجـــــــد منه أثنـــــان
ولآأملك إلا أن أهمس بأذنك وأقول
لك (أنا أحبك. . . . . بكل جنون)
أنتظر ردودكم العطره ..
تقبلوا تحيات أختكم ومحبتكم مهاوى تحب سوريا
بقسوة....
لتسري قشعريرة بجسدي....
آه من صقيع حياتي المتمرد....
بل آه من ألم قلبي
نعم قلبي...الذي بدأ يتجمد في محيط القادم المجهول....
أين أجدني...
نعم إني أفتقدني...
من أنا وأين أنا...
لم أشعر بعنجهية البرد القارس
لاتهب إلا علي.........
أي أناس أحببتهم وفارقوني
أي أناس لايشعرون............
باااااااردة أيتها الليالي...
باااااااردة أيتها اللحظات...
باااااااردة للحد الذي يحرقني...
أي تضارب هذا الذي يحدث......
نعم إنها مفارقات لاتحدث إلامعي...
أو هكذا يخيل إلي.........
ضحكة تدوي في أعماقي
وتظهرها شفتاي بإنكسار
لاااااابد أن مصدرها
يأس......نعم يأس قااااااهر يجوب أرجائي كملك
يتلذذ وهو يحيا نشوة النصر......
بااااااااردة تلك النفحة...
بااااااااردة لااااااترحم...
ألتف حول نفسي باحثة عن دفء
لااااااااااأجده إلا في دمعاتي الحرى.........
لكن حتى هي
لااااااتستطيع إلا أن تصبح بااااااااااااااااااردة.........
كبرودة تلك النفحة...
ولكن أري نور آتاً من بعيد
أحسست بدفئة رقم فآرق المسافة بيننا....
فقد أطلت
على دنياي مخلوق عظيــــــــــــــم ليس كباقي الناس
إفتكرتة سراباً لكنه جعلني أتيقن أنها حقيقه
أحببتة قبل أن أرآآآهـ
عشق قلبي روحة التي صرت لآافكر إلآ بها.....
لاأعلم كيف دخل روحي بل كيف سكنها
لاأعلم مدي عشقي له وكيف عشقت أنفاسة الساخنة
ألتى أدفئتنى من ذالك البرد القارس......
كم أهوآهـ وأعشق رقتة الجذابة
كم أثقل حبي له قلبي الصغير......
كم أعشق طفولتة ودمعاتة
وكم يقف قلمي عاجزاً عن وصف مابدآخلي أتجاههـ
لقد توقف قلمي فأنا لم أوفيه بحقهـ
مهما كتبت .......
قلمــــــــــــــــــي ..
ليتك تعلم حجم سعادتي بوجودة بقربي
وليتك تعلم كم أحببتهـ ..
آآهـ لآ تتوقف ولكن إمضي ولاتقف .. دعني أخبرك عن قلبه الكبير
الذي ملأه الحب والطيب حتى فاض به
على هذه الدنيا
ليعلم كل من يعرفه كم هو حقا
نـــــــ الوجـود ـــــــادرة
آآآهـ ياقلمي لو تعلم كم أشعر أني محظوظه بوجوده قربي ..
نعم قربي فهو وإن فرقتنا المسافات إلا أنه هنا في قلبي..
وليته ياقلمي يعلم أنني أحببته ..
فأرجــــــــــــوك أرجوك
لاتعتذر وأكتب .. نعم أكتب عنه
ولتكن على يقين أنك لم ولن توفيهه مهما حاولت..
لأنه لايوجـــــــد منه أثنـــــان
ولآأملك إلا أن أهمس بأذنك وأقول
لك (أنا أحبك. . . . . بكل جنون)
أنتظر ردودكم العطره ..
تقبلوا تحيات أختكم ومحبتكم مهاوى تحب سوريا
