تتغزل الوردة الحسناء بمن حولها , فلطالما شدني إليها لونها الأحمر الفاتن الذي أجبرني على الوقوف لتبث عبيرها الساحر بعد أن تلاعبت بها نسمات الهواء .. أبهرني دلالها وميولها ...عشقتها.. تعلقت بها كنحلة أخذت تتراقص على أنغام لا أكاد أسمعها
أحببتها وأهديتها شعرًا لم يقل مثله العشاق فقابلتني بثياب...